Internet Protocol television (IPTV), also called TV over broadband,[1][2] is the service delivery of television over Internet Protocol (IP) networks. Usually sold and run by a telecom provider, it consists of broadcast live television that is streamed over the Internet (multicast) — in contrast to delivery through traditional terrestrial, satellite, and cable transmission formats — as well as video on demand services for watching or replaying content (unicast).[3], IPTV is defined as the secure and reliable delivery to subscribers of entertainment video and related services. These services may include, for example, Live TV, Video On Demand (VOD) and Interactive TV (iTV). These services are delivered across an access agnostic, packet switched network that employs the IP protocol to transport the audio, video and control signals. In contrast to video over the public Internet, with IPTV deployments, network security and performance are tightly managed to ensure a superior entertainment experience, resulting in a compelling business environment for content providers, advertisers and customers alike.
IPTV Piracy is strictly prohibited. We urge you not to engage in any illegal activities related to the unauthorized copying or distribution of content. Respecting intellectual property rights is essential for supporting creators and ensuring that quality content continues to be produced. Please choose legal alternatives and contribute to a fair and just digital landscape.
الصحافة الإنجليزية تصف السيتيزنز بـ “الساذج” بعد الهزيمة أمام النادي الملكي
Posted on
“السيتيزنز في أزمة: هل انتهى زمن السيطرة؟” كورة فيب Koravip.com:: يعيش السيتيزنز واحدة من أصعب فتراته تحت قيادة بيب غوارديولا، حيث يبدو التشكيلة بعيدًا عن مستواه المعتاد، وسط انتقادات حادة من الصحافة الإنجليزية التي وصفته بـ”الساذج” في اللقاءات الحاسمة. فقدان الصلابة والثقة كان أحد أسرار نجاح السيتي في المواسم الماضية هو قدرته على التسيد حكم في رتم اللقاءات وإدارة اللحظات الحاسمة بذكاء، لم يكن غريبًا أن نرى إيرلينغ هالاند يذهب إلى الزاوية لإضاعة الوقت والابتسامة على وجهه، وكأن التشكيلة وصل إلى مرحلة من النضج تجعله يعرف متى وكيف ينهي اللقاءات لصالحه. لكن هذا الموسم، الصورة مختلفة تمامًا.ظهر التشكيلة هشًّا في الأوقات الحاسمة، وهو ما أكده واين روني، الذي قال في تحليله لللقاءعبر أمازون برايم: “النجمون لم يكونوا يؤمنون بأنفسهم، كانوا ينظرون لبعضهم البعض في حالة ارتباك، وهذا أمر مقلق لغوارديولا”. الانهيارات المتكررة أصبح التراجع في النتيجة بعد التقدم سيناريو متكررًا، وآخر مثال كان أمام النادي الملكي، حيث كان السيتي متقدمًا 2-1 حتى الدقيقة 85، لكنه وجد نفسه متأخرًا 3-2 بحلول الدقيقة 91:35، ولم يخفِ غوارديولا قلقه، قائلاً: “هذه ليست المرة الأولى التي يحدث لنا ذلك”، وهو محق، فقد خسر التشكيلة عدة مباريات رغم تقدمه في النتيجة، الأولى أمام برايتون: تقدم 1-0 وخسر 2-1، بينما أمام فينورد تقدم 3-0 ومساواة سلبي 3-3، وفي لقاء الشياطين الحمر تقدم 1-0 وخسر 2-1، أما في لقاءبرينتفورد تقدم 2-0 ومساواة سلبي 2-2، بي إس جي تقدم 2-0 وخسر 4-2. الأرقام مخيفة، فمنذ قدوم غوارديولا في 2016، خسر السيتي 13 لقاءفقط بعد التقدم في النتيجة، أي بنسبة 3.92%، لكن هذا الموسم، ارتفعت النسبة إلى 25% بعد خسارته خمس مباريات بهذه الطريقة. ضعف في مسابقة البطولة الأبطال الأداء المتذبذب في المسابقة البطولة الإنجليزي امتد إلى مسابقة البطولة الأبطال، حيث أصبح التشكيلة يعاني من مشاكل ذهنية واضحة، حيث تلقى السيتي 8 أمتصدر الهدافين في آخر 16 دقيقة من مبارياته الخمس الأخيرة في المسابقة، مما يعكس غياب التركيز والثقة. حتى المشجعين بدأت تفقد الأمل، فبعد هدف مرمى جود بيلينغهام القاتل، غادر العديد من المشجعين ميدان الاتحاد قبل نهاية اللقاءرغم وجود وقت كافٍ لمحاولة تعديل النتيجة. إعادة البناء ضرورة أم رفاهية؟ الصحافة الإنجليزية لم تكتفِ بانتقاد الأداء، بل أشارت إلى تقدم أعمار النجمين، مما أثر على مستوى التشكيلة، رغم إنفاق 200 مليون يورو في الشتاء لتعزيز الصفوف، لم يشارك من الوافدين الجدد أمام النادي الملكي سوى عمر مرموش لست دقائق فقط، مما يطرح تساؤلات حول جدوى التعاقدات. ما لم يحقق التشكيلة رجوع تاريخية في الإياب أمام النادي الملكي في سانتياغو برنابيو، فقد يكون هذا أسوأ مواسم السيتي منذ موسم غوارديولا الأول، وهو الوحيد الذي خرج فيه التشكيلة خالي الوفاض. مع بقاء عامين في اتفاقية الموجه الإسباني، وإمكانية صدور سيد حكم بشأن 130 انتهاك مالية، يبدو أن الصيف القادم سيكون مفصليًا في تحديد مستقبل التشكيلة.