“انتقد إيناكي ويليامز ذاته بعد إهدار ركلات الجزاء في مواجهة جيرونا”
كورة فيب Koravip.com:: بعد اللقاءالمثيرة ضد جيرونا في مونتيليفي، وجد إيناكي ويليامز نفسه في موقف حرج، حيث أضاع ركلة الجزاء الثانية لفريقه، معترفًا بضرورة تحمل المسؤولية.
وفي تصريحات لقناة DAZN، قال ويليامز: “ليس هناك أي عذر، لا يمكنك تضييع ثلاث ركلات جزاء في مسابقة البطولة الدرجة الأولى، نحن مسؤولون عن ذلك”.
بدأت الأمور بشكل غير مبشر عندما أهدر بيرينجر ركلة الجزاء الأولى بسبب خطأ من أرناو.
وفي النصف المباراة الثاني، سدد إيناكي ضربة جزاء أخرى، لكنها عادت من حارس المرمى جازانيجا بعد ضربة غير متوقعة من دانجوما.
وفي نهاية المطاف، كان دور أندير هيريرا في إهدار ركلة الجزاء الثالثة، مما زاد من خيبة أمل الفريق.
وأوضح ميكيل فيسجا، زميل إيناكي، أنه لا يوجد لاعب رسمي لأخذ ركلات الجزاء، مشيرًا إلى أن الثقة تلعب دورًا مهمًا.
وصرح: “لقد بذل المدافعون كل ما في وسعهم، بينما فشل من هم في القمة”.
وعلى الجانب الإيجابي، أثنى إيناكي على أداء الحارس أليكس باديا، الذي قدم أداءً رائعًا في اللقاء، مشيرًا إلى أهمية ما قام به رغم الصعوبات، ويجب أن نهنئه على ما قدمه”.
وفي النهاية، يبقى السؤال: كيف سيستعيد أتلتيك بلباو ثقته بعد هذه الهزيمة المحبطة في ركلات الجزاء؟
كورة فيب Koravip.com:: بعد اللقاءالمثيرة ضد جيرونا في مونتيليفي، وجد إيناكي ويليامز نفسه في موقف حرج، حيث أضاع ركلة الجزاء الثانية لفريقه، معترفًا بضرورة تحمل المسؤولية.
وفي تصريحات لقناة DAZN، قال ويليامز: “ليس هناك أي عذر، لا يمكنك تضييع ثلاث ركلات جزاء في مسابقة البطولة الدرجة الأولى، نحن مسؤولون عن ذلك”.
بدأت الأمور بشكل غير مبشر عندما أهدر بيرينجر ركلة الجزاء الأولى بسبب خطأ من أرناو.
وفي النصف المباراة الثاني، سدد إيناكي ضربة جزاء أخرى، لكنها عادت من حارس المرمى جازانيجا بعد ضربة غير متوقعة من دانجوما.
وفي نهاية المطاف، كان دور أندير هيريرا في إهدار ركلة الجزاء الثالثة، مما زاد من خيبة أمل الفريق.
وأوضح ميكيل فيسجا، زميل إيناكي، أنه لا يوجد لاعب رسمي لأخذ ركلات الجزاء، مشيرًا إلى أن الثقة تلعب دورًا مهمًا.
وصرح: “لقد بذل المدافعون كل ما في وسعهم، بينما فشل من هم في القمة”.
وعلى الجانب الإيجابي، أثنى إيناكي على أداء الحارس أليكس باديا، الذي قدم أداءً رائعًا في اللقاء، مشيرًا إلى أهمية ما قام به رغم الصعوبات، ويجب أن نهنئه على ما قدمه”.
وفي النهاية، يبقى السؤال: كيف سيستعيد أتلتيك بلباو ثقته بعد هذه الهزيمة المحبطة في ركلات الجزاء؟
