كيال صرح أن هذا التوجه قد أسهم بشكل كبير في رفع المستوى الفني للمنافسات، مما جعل الفرق تتقارب في الأداء، وزاد من حضور المشجعين في المدرجات.
كما أشار إلى أن وجود هؤلاء النجوم العالميين قد أكسب اللاعب السعودي ثقافة الاحتراف، مما ساهم في تطوره الفني.
وعن تأثير هذا الوضع على فرص اللاعب المحلي، أوضح كيال أن التحدي أصبح أكبر، لكن الفرصة لا تزال قائمة، قائلاً:
“اللاعب المحلي يجب أن يعمل بجد ويفرض اسمه على الفريق لأن المسابقة البطولة أصبح قوياً ولا يبقى فيه إلا اللاعب المميز ولدينا الآن لاعبون محليون متواجدون في الفريق وهناك لاعبون أجانب على دكة الاحتياط”.