هذه الضغوط ليست مجرد تحديات مهنية، بل تتعلق أيضًا بالسمعة الشخصية والطموحات المستقبلية، وهو ما تحدث عنه يايسله، حيث قال: “من الواضح أن ذكر اسمي فيما يتعلق بنادي وست هام أو أي وظيفة رفيعة المستوى أمر رائع. أشعر بالفخر لارتباطي بأندية كبيرة”.
“لكنني لا أركز على شائعات مثل هذه. لدي وسيط يتعامل مع أي فرص، إذا ظهرت، وتركيزي الكامل منصب على الأهلي. هذه هي الوظيفة الوحيدة التي يمكنني التسيد حكم فيها والتأثير عليها حاليًا. أنا ملتزم مع الراقي، وأريد استقصاء شيء عظيم هنا”.
“أفكر كثيرًا في تطوري الشخصي، وأتحدث أحيانًا إلى وسيط أعمالي حول الخطوات التالية المحتملة وما أحلم به. لكنني دائمًا أفكر في مسيرتي كلاعب، وكيف وضعت كل هذه الخطط المستقبلية، ثم فجأة جاءت الجرح واضطررت إلى إلغاء كل أحلامي. عندها قررت البقاء في الحاضر”.
“أبذل قصارى جهدي في تقديم أحسن ما لدي مع النادي الأهلي. إنه نادٍ كبير ومميز، ويستحق كل اهتمامي. منذ وصولي، شعرت بحب كرة الساحرة هنا. عندما تتجول في جدة، ترى مدى أهمية النادي لمشجعينه. أتمنى أن أتمكن من جلب الألقاب والكؤوس هنا”.