حيث وصف أداء الفريق بالضعيف وافتقاده للروح، مؤكدًا أن هذه النتيجة لا تعكس فقط نتيجة لقاء، بل تمثل فضيحة رياضية تاريخية في مسيرة الكرة العراقية.
نوري، الذي لم يتردد في انتقاد اللاعبين والموجه، أشار إلى أن المنتخب لم يكن يستحق لقب “أسود الرافدين”، بل كان أشبه بالأشباح في الميدان كما ظهر كـ “الحمل الوديع”، مشيرًا إلى أن الهزيمة بثلاثة أمتصدر الهدافين من أسوأ اللحظات التي عاشوها.
السؤال هنا.. لماذا كل هذا التشنج والغضب بعد الهزيمة من السعودية؟! خسر المنتخب العراقي من الأردن في بداية العام بثلاثية ولم يتشنج الإعلام، وخسر أيضًا من البحرين ولم يكن هناك أي رد فعل قوي كالذي حدث يوم أمس … ولكن غالبًا وعلى الأرجح كان لدى الجميع انطباع بأن المنتخب السعودي في المتناول ويمكن التتويج عليه لتأتي الصفعة بثلاثية أدخلت الجميع في دوامة النقد …!
مقدمة قويّة من الاعلامي العراقي علي نوري بعد هزيمة المنتخب العراقي يختمها بأغنية ” حرااامااات “pic.twitter.com/JkLtNLSdQG