حيث تمكن المنتخب العماني من التتويج على نظيره السعودي وتشكيلته تحتوي بنسبة 95% على لاعبيين من فريقين فقط، وهما (النهضة، والسيب)، الأمر الذي يضع منتقدين اختيارات المنتخب من نادي واحد أو اثنين في موقف حرج.
فالاختيار من نادي واحد أو اثنين لا يكون سلبيًا على المنتخب، وهو ما نجح المنتخب الإسباني في إثباته، إذ تمكن من التتويج بالمونديال 2010 وأكثر لاعبيه من فريق واحد وهو “البارسا”، ما يؤكد أن التتويج يعتمد في المقام الأول على روح الفريق والتكتيك الفعال.