فكان الموجه الايطالي يرى الامور بشكل مختلف بما يخص ميركاتو النادي، لكن أولئك الذين كانوا أعلى منه في التسلسل الهرمي كانو يتفوقون عليه في اتخاذ القرارات.
فلم يتمكن أي مدافع آخر غير ليني يورو من إقناع مجلس الادارة ، سواء من الناحية المالية أو من حيث الامكانات، لذلك بعد فشل الاتفاقية أغلق النادي الميركاتو.