وكشف الصحفي خورخي كالبريس أن مقر شركة مونويرا قد تم إحرازه كمكتب لرابطة المسابقة البطولة الإسباني في قرطبة، مما أثار تساؤلات حول طاستغناءة العلاقة بين السيد حكم والرابطة.
المثير للاستغراب هو الصمت التام من قبل خافيير تيباس رئيس رابطة الليغا بشأن هذه المسألة، مما دفع الصحفي للتساؤل: هل الشاليه الموجود في قرطبة هو مقر سري لرابطة الليغا؟ ومن الذي يتحمل تكاليفه؟.
كما أشار كالبريس إلى أن تجاهل تيباس لهذه القضية قد يشير إلى تواطئه مع السيد حكم، الأمر الذي قد يؤثر سلبًا على مصالح الأندية الإسبانية.
الاتحاد الإسباني أوضح أيضًا أن عمل مونويرا لا يشكل تضاربًا في المصالح، مما دفع الإعلام الإسباني للقول إن الطرفين يعملان جنبًا إلى جنب.