وقال مارسيلو: “لقد عشتُ لحظات رائعة عديدة في النادي الملكي، لكن إذا كان عليّ اختيار واحدة، فستكون لحظة تتويجي بآخر لقب لمسابقة البطولة الأبطال عام 2022، عندما تكون في الريال ، لا تدرك حجم ما تحققه، لأنك تفكر دائمًا في العام المقبل، في التتويج مرة أخرى، وهذا ما يُميز النادي، عقلية الانتصارات المستمرة.
وأضاف: كن عندما أنهيت مسيرتي مع الفريق ونظرت إلى كل ما مررت به، أدركت أن رفع الكأس في باريس، ثم الاحتفال في البرنابيو وسط المشجعين، كان بالفعل أحسن لحظة لي مع النادي الملكي.”