“فينيسيوس والميرينجي: رجوع مذهلة في البرنابيو”
كورة فيب Koravip.com:: في أمسية كروية لا تُنسى في البرنابيو، عاد النادي الملكي ليثبت مرة أخرى أن تاريخه في مسابقة البطولة أبطال أوروبا لا يعرف المستحيل.
وبعد تأخره 0-2 في النصف المباراة الأول أمام بي في بي، نجح الفريق الملكي في قلب الطاولة واستقصاء تتويج كاسح بنتيجة 5-2، ليخطف الأضواء مرة أخرى في هذه المسابقة.
وأصبح فينيسيوس جونيور اللاعب الأبرز في تلك الأمسية، حيث أشعل الميدان بثلاثية ساحرة في النصف المباراة الثاني، ليؤكد للعالم مجددًا أنه لاعب من طراز عالمي.
صحيفة “الغارديان” البريطانية وصفت هذه الرجوع بأنها “ملهمة”، مشيرة إلى اللحظة التي استعاد فيها النادي الملكي توازنه بفضل فينيسيوس، في وقت كان دورتموند يظن أنه قد تجاوز العاصفة.
وفي فرنسا، صرحت “ليكيب” أن فينيسيوس، الذي يُعد من أبرز المرشحين للكرة الذهبية، أظهر مهاراته الخارقة عندما قرر اللعب بجديّة، مما جعل خط الدفاع دورتموند عاجزًا عن تعليقه.
ومن جهتها، ركزت “بيلد” الألمانية على الخطأ التكتيكي الكبير الذي ارتكبه موجه دورتموند نوري شاهين، حين استبدل جيتنز بأنطون، مما أتاح الفرصة لالنادي الملكي لفرض سيطرته بشكل كامل.
أما في البرازيل، فقد ارتفعت التوقعات بتتويج فينيسيوس بالكرة الذهبية، بعد هذا الأداء الاستثنائي.
كورة فيب Koravip.com:: في أمسية كروية لا تُنسى في البرنابيو، عاد النادي الملكي ليثبت مرة أخرى أن تاريخه في مسابقة البطولة أبطال أوروبا لا يعرف المستحيل.
وبعد تأخره 0-2 في النصف المباراة الأول أمام بي في بي، نجح الفريق الملكي في قلب الطاولة واستقصاء تتويج كاسح بنتيجة 5-2، ليخطف الأضواء مرة أخرى في هذه المسابقة.
وأصبح فينيسيوس جونيور اللاعب الأبرز في تلك الأمسية، حيث أشعل الميدان بثلاثية ساحرة في النصف المباراة الثاني، ليؤكد للعالم مجددًا أنه لاعب من طراز عالمي.
صحيفة “الغارديان” البريطانية وصفت هذه الرجوع بأنها “ملهمة”، مشيرة إلى اللحظة التي استعاد فيها النادي الملكي توازنه بفضل فينيسيوس، في وقت كان دورتموند يظن أنه قد تجاوز العاصفة.
وفي فرنسا، صرحت “ليكيب” أن فينيسيوس، الذي يُعد من أبرز المرشحين للكرة الذهبية، أظهر مهاراته الخارقة عندما قرر اللعب بجديّة، مما جعل خط الدفاع دورتموند عاجزًا عن تعليقه.
ومن جهتها، ركزت “بيلد” الألمانية على الخطأ التكتيكي الكبير الذي ارتكبه موجه دورتموند نوري شاهين، حين استبدل جيتنز بأنطون، مما أتاح الفرصة لالنادي الملكي لفرض سيطرته بشكل كامل.
أما في البرازيل، فقد ارتفعت التوقعات بتتويج فينيسيوس بالكرة الذهبية، بعد هذا الأداء الاستثنائي.
