“فينيسيوس ومودريتش وفالفيردي يتحدثوا للمرة الأولى بعد تتويج البارسا على النادي الملكي”
كورة فيب Koravip.com:: بعد الهزيمة المؤلمة لالنادي الملكي أمام البارسا في الكلاسيكو بميدان سانتياغو برنابيو، ساد الصمت في غرفة تبديل الملابس، حيث لم يتحدث أي من لاعبي الفريق لوسائل الإعلام، باستثناء تصريحات الموجه كارلو أنشيلوتي والمدير إميليو بوتراغينيو.
ولكن مع مرور الساعات، انكمضى بعض اللاعبين الصمت عبر منصات التواصل الاجتماعي، معبرين عن إرادة الفريق للتغلب على هذه النكسة.
ونشر فينيسيوس جونيور، بعد وقت قصير من إدانة الإهانات العنصرية والتعاطف مع لامين يامال، رسالة تحفيزية لمشجعين النادي الملكي، قائلاً: “سنعود كما هو الحال دائماً، نحن أكبر نادي، كما تعلمون بالفعل”، وأرفق صورة له وهو يحتضن أنشيلوتي، كإشارة لدعم الموجه.
بينما كتب لوكا مودريتش على إنستغرام: “حان الوقت لرفع الرأس، والتعلم، والعمل بجد، الثقة الكاملة في هذا الفريق، هلا مدريد!”، مظهراً دعمه للفريق.
ومن جهته، شارك فيدي فالفيردي رسالة مؤثرة على تويتر، قائلاً: “سأسقط ملايين المرات، لكنني سأقف دائماً، لأننا النادي الملكي، وهذا مكتوب في تاريخنا”.
وهذه الرسائل عكست وحدة الفريق وتصميمه على الرجوع بقوة، مما يعزز التماسك بين اللاعبين بعد خيبة الأمل في الكلاسيكو.
كورة فيب Koravip.com:: بعد الهزيمة المؤلمة لالنادي الملكي أمام البارسا في الكلاسيكو بميدان سانتياغو برنابيو، ساد الصمت في غرفة تبديل الملابس، حيث لم يتحدث أي من لاعبي الفريق لوسائل الإعلام، باستثناء تصريحات الموجه كارلو أنشيلوتي والمدير إميليو بوتراغينيو.
ولكن مع مرور الساعات، انكمضى بعض اللاعبين الصمت عبر منصات التواصل الاجتماعي، معبرين عن إرادة الفريق للتغلب على هذه النكسة.
ونشر فينيسيوس جونيور، بعد وقت قصير من إدانة الإهانات العنصرية والتعاطف مع لامين يامال، رسالة تحفيزية لمشجعين النادي الملكي، قائلاً: “سنعود كما هو الحال دائماً، نحن أكبر نادي، كما تعلمون بالفعل”، وأرفق صورة له وهو يحتضن أنشيلوتي، كإشارة لدعم الموجه.
بينما كتب لوكا مودريتش على إنستغرام: “حان الوقت لرفع الرأس، والتعلم، والعمل بجد، الثقة الكاملة في هذا الفريق، هلا مدريد!”، مظهراً دعمه للفريق.
ومن جهته، شارك فيدي فالفيردي رسالة مؤثرة على تويتر، قائلاً: “سأسقط ملايين المرات، لكنني سأقف دائماً، لأننا النادي الملكي، وهذا مكتوب في تاريخنا”.
وهذه الرسائل عكست وحدة الفريق وتصميمه على الرجوع بقوة، مما يعزز التماسك بين اللاعبين بعد خيبة الأمل في الكلاسيكو.
