كورة فيب Koravip.com:- يواصل داني كارفاخال، لاعب النادي الملكي، رحلة تعافيه من الجرح الخطيرة التي تاقتراح لها في الركبة خلال لقاءفريقه أمام فياريال في السادس من أكتوبر الماضي.
ووفقًا لتقرير صحيفة آس، فإن الجرح القوية التي شملت تمزقًا في الرباط الصليبي الأمامي والرباط الجانبي الخارجي والوتر الظنبوبي، أجبرته على الابتعاد عن الملاعب لفترة طويلة، لكنه لم يستسلم وبدأ منذ اللحظة الأولى العمل بجدية من أجل الرجوع.
ومنذ خضوعه للعملية الجراحية، دخل كارفاخال في برنامج إعادة تأهيلي مكثف داخل فالديبيباس، حيث يخضع يوميًا لجلسات مداواة طاستغناءي، تمارين تقوية العضلات، وتدريبات بدنية قاسية لاستعادة جاهزيته الكاملة.
وبالرغم من غيابه عن اللقاءات، ظل اللاعب حاضرًا بقوة في غرفة ملابس النادي الملكي، حيث يقدم الدعم لزملائه، خاصة في المواجهات الحاسمة، ويؤدي دورًا قياديًا يحظى بتقدير الموجه كارلو أنشيلوتي.
المؤشرات الأخيرة القادمة من فالديبيباس تبعث على التفاؤل بين مشجعين النادي الملكي، إذ بدأ كارفاخال لمس الكرة من جديد، وهي خطوة مهمة نحو الرجوع إلى الملاعب.
ويطمح اللاعب الإسباني للمشاركة التدريجية في مواجهات المونديال للأندية، التي ستقام في الولايات المتحدة بين 15 يونيو و13 يوليو، لتكون انطلاقته الفعلية قبل العام الجديد.
وبالتزامن مع عودته المرتقبة، يستعد النادي الملكي للتعاقد مع ترينت ألكسندر أرنولد في اتفاقية تحول مجانية من الريدز، مما قد يشعل المنافسة على قسم الظهير الأيمن.
لكن كارفاخال، بروحه القتالية المعتادة، مستعد للتحدي ويؤمن بأنه لا يزال قادرًا على إثبات جدارته.
شعار كارفاخال خلال فترة الإعادة تأهيل كان “يوم واحد أقل”، في إشارة إلى اقتراب لحظة عودته.
وبالنظر إلى تصميمه الكبير وإصراره على العمل، يبدو أن تلك اللحظة أصبحت وشيكة، ليواصل مشواره مع الميرينغي بكل قوة.
ووفقًا لتقرير صحيفة آس، فإن الجرح القوية التي شملت تمزقًا في الرباط الصليبي الأمامي والرباط الجانبي الخارجي والوتر الظنبوبي، أجبرته على الابتعاد عن الملاعب لفترة طويلة، لكنه لم يستسلم وبدأ منذ اللحظة الأولى العمل بجدية من أجل الرجوع.
ومنذ خضوعه للعملية الجراحية، دخل كارفاخال في برنامج إعادة تأهيلي مكثف داخل فالديبيباس، حيث يخضع يوميًا لجلسات مداواة طاستغناءي، تمارين تقوية العضلات، وتدريبات بدنية قاسية لاستعادة جاهزيته الكاملة.
وبالرغم من غيابه عن اللقاءات، ظل اللاعب حاضرًا بقوة في غرفة ملابس النادي الملكي، حيث يقدم الدعم لزملائه، خاصة في المواجهات الحاسمة، ويؤدي دورًا قياديًا يحظى بتقدير الموجه كارلو أنشيلوتي.
المؤشرات الأخيرة القادمة من فالديبيباس تبعث على التفاؤل بين مشجعين النادي الملكي، إذ بدأ كارفاخال لمس الكرة من جديد، وهي خطوة مهمة نحو الرجوع إلى الملاعب.
ويطمح اللاعب الإسباني للمشاركة التدريجية في مواجهات المونديال للأندية، التي ستقام في الولايات المتحدة بين 15 يونيو و13 يوليو، لتكون انطلاقته الفعلية قبل العام الجديد.
وبالتزامن مع عودته المرتقبة، يستعد النادي الملكي للتعاقد مع ترينت ألكسندر أرنولد في اتفاقية تحول مجانية من الريدز، مما قد يشعل المنافسة على قسم الظهير الأيمن.
لكن كارفاخال، بروحه القتالية المعتادة، مستعد للتحدي ويؤمن بأنه لا يزال قادرًا على إثبات جدارته.
شعار كارفاخال خلال فترة الإعادة تأهيل كان “يوم واحد أقل”، في إشارة إلى اقتراب لحظة عودته.
وبالنظر إلى تصميمه الكبير وإصراره على العمل، يبدو أن تلك اللحظة أصبحت وشيكة، ليواصل مشواره مع الميرينغي بكل قوة.
