“محامية كيليان مبابي توضح الحقائق حول الشائعات التي ارتبطت باللاعب الفترة الماضية بشأن قضية الاغتصاب”
كورة فيب Koravip.com:: في ظل الزخم الإعلامي والادعاءات التي تحيط باللاعب الفرنسي كيليان مبابي، ظهرت محاميته، ماري-أليكس كانو-برنارد، لتوضيح الحقائق والرد على الشائعات التي تربطه بقضية اغتصاب مزعومة في ستوكهولم.
وخلال حديثها في برنامج على قناة BFMTV، صرحت المحامية أنهم بصدد إعداد شكوى بتهمة التشهير ضد من يروج لهذه الادعاءات الكاذبة.
وأوضحت كانو-برنارد أن مبابي، الذي يتمتع بحماية مشددة، محاط بما أسمته “فقاعة صحية” تهدف مرمى إلى حمايته من المخاطر المرتبطة بشهرته الكبيرة.
وأضافت: “مبابي شاب في الـ 25 من عمره، يتمتع بنضج غير عادي وقوة ذهنية، لكن مثل هذه الادعاءات قد تمس شرفه بشكل خطير”.
ورغم هذه الظروف، صرحت المحامية أن اللاعب واثق تمامًا من براءته قائلة: “لا يوجد ما يلوم نفسه عليه”.
وبالنسبة للاستقصاءات الجارية، شددت كانو-برنارد على أن وجود كاميرات المراقبة في الفندق الذي أقام فيه مبابي سيساعد في كشف الحقيقة وتأكيد عدم تورطه.
وعلى الرغم من أن مكتب المدعي العام السويدي لم يذكر اسمه صاستراحة في الشكوى، فإن الحملة الإعلامية لم تتردد في ربطه بالقضية.
وفي النهاية، صرحت المحامية أن مبابي يعيش حياته بهدوء وثقة، رغم الضغط الإعلامي الكبير.وأضافت: “إنه يعرف تمامًا ما لم يفعله، ويتابع كل شيء عن بعد”.
وختمت حديثها بتفاؤل، آملة أن يتمكن اللاعب من التركيز على مشواره الرياضية وتقديم أحسن ما لديه في اللقاءات القادمة.
كورة فيب Koravip.com:: في ظل الزخم الإعلامي والادعاءات التي تحيط باللاعب الفرنسي كيليان مبابي، ظهرت محاميته، ماري-أليكس كانو-برنارد، لتوضيح الحقائق والرد على الشائعات التي تربطه بقضية اغتصاب مزعومة في ستوكهولم.
وخلال حديثها في برنامج على قناة BFMTV، صرحت المحامية أنهم بصدد إعداد شكوى بتهمة التشهير ضد من يروج لهذه الادعاءات الكاذبة.
وأوضحت كانو-برنارد أن مبابي، الذي يتمتع بحماية مشددة، محاط بما أسمته “فقاعة صحية” تهدف مرمى إلى حمايته من المخاطر المرتبطة بشهرته الكبيرة.
وأضافت: “مبابي شاب في الـ 25 من عمره، يتمتع بنضج غير عادي وقوة ذهنية، لكن مثل هذه الادعاءات قد تمس شرفه بشكل خطير”.
ورغم هذه الظروف، صرحت المحامية أن اللاعب واثق تمامًا من براءته قائلة: “لا يوجد ما يلوم نفسه عليه”.
وبالنسبة للاستقصاءات الجارية، شددت كانو-برنارد على أن وجود كاميرات المراقبة في الفندق الذي أقام فيه مبابي سيساعد في كشف الحقيقة وتأكيد عدم تورطه.
وعلى الرغم من أن مكتب المدعي العام السويدي لم يذكر اسمه صاستراحة في الشكوى، فإن الحملة الإعلامية لم تتردد في ربطه بالقضية.
وفي النهاية، صرحت المحامية أن مبابي يعيش حياته بهدوء وثقة، رغم الضغط الإعلامي الكبير.وأضافت: “إنه يعرف تمامًا ما لم يفعله، ويتابع كل شيء عن بعد”.
وختمت حديثها بتفاؤل، آملة أن يتمكن اللاعب من التركيز على مشواره الرياضية وتقديم أحسن ما لديه في اللقاءات القادمة.
