“فالفيردي عن الهزيمة أمام البارسا: البرسا قدم لقاءمثالية”
كورة فيب Koravip.com:: في مقابلة مع برنامج “يونيفرسو فالدانـو”، فتح فيدي فالفيردي، لاعب خط وسط النادي الملكي، قلبه للحديث عن مشواره الكروية وحياته الشخصية، مسلطًا الضوء على التحديات التي واجهها والدروس التي شكلت شخصيته اليوم.
وتحدث فالفيردي عن بداياته مع فريق “كاستيا” حيث واجه صعوبات في التأقلم، ولكنه صرح أن عائلته كانت السند الأساسي.
حيث قال: “والداي عملا بجد لتأمين احتياجاتي الرياضية، من انتداب الأحذية إلى تكاليف السفر للتدريبات، لا أنسى تضحياتهم أبدًا”.
كما أبدى ندمه على ترك التعليم، معربًا عن حرصه على تعليم أطفاله سعر التعليم.
وعن هزيمة النادي الملكي الثقيلة أمام البارسا 0-4، قال فالفيردي بصاستراحة: “البارسا قدم لقاءمثالية، ولكننا فقدنا التركيز بعد الهدف مرمى الثاني، كانت ليلة صعبة، لكنها درسٌ مهم في مواجهة التحديات”.
اللاعب الأوروجوياني لم يخفِ ذكرى رفضه من المدفعجية في اختبارات عمر 16 عامًا، معتبرًا أن تلك اللحظة كانت حافزًا لاستقصاء حلمه الأكبر باللعب لالنادي الملكي.
وصرح على دور زوجته، مينا بونينو، في منحه التوازن النفسي والقدرة على الاستمتاع باللقاءات دون خوف، قائلاً: “علمتني أن أعيش اللحظة وأن أواجه الضغط بابتسامة”.
واليوم، يعتبر فالفيردي نموذجًا للإصرار، حيث تحول من شاب موهوب يُلقب بـ”العصفور الصغير” في أوروغواي إلى لاعب يسطع في سماء النادي الملكي، تاركًا بصمته داخل الميدان وخارجه.
كورة فيب Koravip.com:: في مقابلة مع برنامج “يونيفرسو فالدانـو”، فتح فيدي فالفيردي، لاعب خط وسط النادي الملكي، قلبه للحديث عن مشواره الكروية وحياته الشخصية، مسلطًا الضوء على التحديات التي واجهها والدروس التي شكلت شخصيته اليوم.
وتحدث فالفيردي عن بداياته مع فريق “كاستيا” حيث واجه صعوبات في التأقلم، ولكنه صرح أن عائلته كانت السند الأساسي.
حيث قال: “والداي عملا بجد لتأمين احتياجاتي الرياضية، من انتداب الأحذية إلى تكاليف السفر للتدريبات، لا أنسى تضحياتهم أبدًا”.
كما أبدى ندمه على ترك التعليم، معربًا عن حرصه على تعليم أطفاله سعر التعليم.
وعن هزيمة النادي الملكي الثقيلة أمام البارسا 0-4، قال فالفيردي بصاستراحة: “البارسا قدم لقاءمثالية، ولكننا فقدنا التركيز بعد الهدف مرمى الثاني، كانت ليلة صعبة، لكنها درسٌ مهم في مواجهة التحديات”.
اللاعب الأوروجوياني لم يخفِ ذكرى رفضه من المدفعجية في اختبارات عمر 16 عامًا، معتبرًا أن تلك اللحظة كانت حافزًا لاستقصاء حلمه الأكبر باللعب لالنادي الملكي.
وصرح على دور زوجته، مينا بونينو، في منحه التوازن النفسي والقدرة على الاستمتاع باللقاءات دون خوف، قائلاً: “علمتني أن أعيش اللحظة وأن أواجه الضغط بابتسامة”.
واليوم، يعتبر فالفيردي نموذجًا للإصرار، حيث تحول من شاب موهوب يُلقب بـ”العصفور الصغير” في أوروغواي إلى لاعب يسطع في سماء النادي الملكي، تاركًا بصمته داخل الميدان وخارجه.
