كورة فيب Koravip.com:- وجد نادي البارسا في اقصاء نادي ليون المكسيكي من المشاركة في مونديال الاندية بنظامها الجديد ما يعتقد انه فرصته لخوض المسابقة العالمية .
غياب البارسا عن مونديال الاندية جاء لان قسمه في ترتيب الاندية الاوروبية لا يسمح بعدما تراجعت نتائجه في مسابقة مسابقة البطولة ابطال اوروبا و لم يكن غيابه ظلما له مثلما يعتقد عشاقه الذين يعتبرون النادي الكاتالوني اجدر بالمشاركة في المسابقة من بعض الاندية بسبب تاريخه غير ان الفيفا كان واضحا في اعتماده لمعايير التصنيف القاري التي تحدد قائمة الاندية المشاركة في كل قارة .
البارسا في محاولته لإقناع الفيفا بتعويض النادي المكسيكي حتى من خلال الدوس على معايير اختيار المشاركين يعتمد على نتائجه الجيدة في العام الحالي و التي ترفع حظوظه للمشاركة في النسخة الموالية و ليس في نسخة الصيف القادم .
الفيفا كان واضحا لا يمكن تعويض احد الاندية المستبعدة من خارج القارة التي ينتمي اليها .
و بالتالي فان تعويض ليون المكسيكي لا يمكن ان يعوض بأحد الاندية الاوروبية بل بأحد الاندية من قارة الكونكاكاف.
واضح ان نادي البارسا وجد نفسه متضررا من غيابه عن مونديال الاندية و مسؤوليه يعضون اصابعهم من هذا الغياب بحسرة و حزن لان حضور النادي كان سيدر عليه ارباحا طائلة و لو توج بلقبها كان سيتتويج بأكثر من 100 مليون يورو في وقت يعاني فيه النادي من ضائقة مالية .
النادي الكاتالوني كان يعرف جيدا معايير اختيار الاندية المشاركة في المونديال و يعرف انها وفقا لتلك المعايير لا يحق له المشاركة إلا اذا تم استبعاد احد الاندية الاوروبية غير ان ادارته لعبت على الوتر الحساس للفيفا الذي واجه صعوبات مالية في تمويل المسابقة قبل اشهر قبل ان يجد لها الحل و يعلن عن سعر الجوائز المالية الخيالية بعدما بلغت قيمتها الاجمالية مليار دولار .
كما ان مشاركة البارسا بجانب غريمه و مواطنه النادي الملكي كان يمكن ان تؤدي الى خوض كلاسيكو بينهما في احد ادوار المونديال و ما يمكن ان يدره على الفيفا من ارباح .
غياب البارسا عن مونديال الاندية جاء لان قسمه في ترتيب الاندية الاوروبية لا يسمح بعدما تراجعت نتائجه في مسابقة مسابقة البطولة ابطال اوروبا و لم يكن غيابه ظلما له مثلما يعتقد عشاقه الذين يعتبرون النادي الكاتالوني اجدر بالمشاركة في المسابقة من بعض الاندية بسبب تاريخه غير ان الفيفا كان واضحا في اعتماده لمعايير التصنيف القاري التي تحدد قائمة الاندية المشاركة في كل قارة .
البارسا في محاولته لإقناع الفيفا بتعويض النادي المكسيكي حتى من خلال الدوس على معايير اختيار المشاركين يعتمد على نتائجه الجيدة في العام الحالي و التي ترفع حظوظه للمشاركة في النسخة الموالية و ليس في نسخة الصيف القادم .
الفيفا كان واضحا لا يمكن تعويض احد الاندية المستبعدة من خارج القارة التي ينتمي اليها .
و بالتالي فان تعويض ليون المكسيكي لا يمكن ان يعوض بأحد الاندية الاوروبية بل بأحد الاندية من قارة الكونكاكاف.
واضح ان نادي البارسا وجد نفسه متضررا من غيابه عن مونديال الاندية و مسؤوليه يعضون اصابعهم من هذا الغياب بحسرة و حزن لان حضور النادي كان سيدر عليه ارباحا طائلة و لو توج بلقبها كان سيتتويج بأكثر من 100 مليون يورو في وقت يعاني فيه النادي من ضائقة مالية .
النادي الكاتالوني كان يعرف جيدا معايير اختيار الاندية المشاركة في المونديال و يعرف انها وفقا لتلك المعايير لا يحق له المشاركة إلا اذا تم استبعاد احد الاندية الاوروبية غير ان ادارته لعبت على الوتر الحساس للفيفا الذي واجه صعوبات مالية في تمويل المسابقة قبل اشهر قبل ان يجد لها الحل و يعلن عن سعر الجوائز المالية الخيالية بعدما بلغت قيمتها الاجمالية مليار دولار .
كما ان مشاركة البارسا بجانب غريمه و مواطنه النادي الملكي كان يمكن ان تؤدي الى خوض كلاسيكو بينهما في احد ادوار المونديال و ما يمكن ان يدره على الفيفا من ارباح .
