كورة فيب Koravip.com:- قالت صحيفة ماركا أنه بعد تتويج النادي الملكي المريح على بلد الوليد يوم 25 يناير، بدا أنه يسير بثبات نحو اللقب، حيث عزز موقعه في الصدارة بفارق سبع نقاط عن البارسا وأربع نقاط عن أتلتيكو مدريد.
ورغم تأكيد الموجه كارلو أنشيلوتي أن المسابقة البطولة لم يُحسم بعد، فإن النتائج الأخيرة أثبتت صحة تحذيراته، حيث تاقتراح الفريق لتراجع مفاجئ أفقده تقدمه.
منذ ذلك الانتصار، جمع النادي الملكي خمس نقاط فقط من أصل 15، ليفقد 10 نقاط كاملة في غضون خمس مواجهات فقط.
جاءت الهزيمة الأخيرة أمام ريال بيتيس، وهي الثامنة هذا العام، ما منح البارسا فرصة ذهبية لاعتلاء الصدارة، حيث يمكنه التقدم بفارق ثلاث نقاط إذا فاز على ريال سوسيداد.
خلال هذه الفترة، لم يحقق النادي الملكي سوى تتويج وحيد على جيرونا (2-0)، بينما مساواة سلبي مع أتلتيكو مدريد وأوساسونا، وسقط أمام ريال بيتيس.
ورغم الأداء المتواضع محليًا، تمكن الفريق من استقصاء تتويج كبير على السيتيزنز في مسابقة البطولة أبطال أوروبا، ما يؤكد تباين مستواه بين المسابقات.
أحد العوامل التي أثرت على مسيرة الفريق كانت ركلات الجزاء المحتسبة ضده، حيث تلقى 10 ركلات جزاء هذا العام، وهو أعلى رقم للفريق منذ أكثر من 10 سنوات.
في المسابقة البطولة، حصلت الفرق المنافسة على ثلاث ركلات جزاء في آخر خمس مواجهات، كان آخرها ضد أتلتيكو مدريد “تشواميني”، أوساسونا “كامافينغا”، وريال بيتيس “روديجر”، ولم يتمكن الحارس تيبو كورتوا من التصدي لأي منها.
مع استمرار المنافسة، يجد النادي الملكي نفسه تحت ضغط كبير لاستعادة توازنه، إذ أصبح مطالبًا باستقصاء نتائج إيجابية في اللقاءات القادمة لتجنب فقدان اللقب لصالح غريمه التقليدي البارسا.
ورغم تأكيد الموجه كارلو أنشيلوتي أن المسابقة البطولة لم يُحسم بعد، فإن النتائج الأخيرة أثبتت صحة تحذيراته، حيث تاقتراح الفريق لتراجع مفاجئ أفقده تقدمه.
منذ ذلك الانتصار، جمع النادي الملكي خمس نقاط فقط من أصل 15، ليفقد 10 نقاط كاملة في غضون خمس مواجهات فقط.
جاءت الهزيمة الأخيرة أمام ريال بيتيس، وهي الثامنة هذا العام، ما منح البارسا فرصة ذهبية لاعتلاء الصدارة، حيث يمكنه التقدم بفارق ثلاث نقاط إذا فاز على ريال سوسيداد.
خلال هذه الفترة، لم يحقق النادي الملكي سوى تتويج وحيد على جيرونا (2-0)، بينما مساواة سلبي مع أتلتيكو مدريد وأوساسونا، وسقط أمام ريال بيتيس.
ورغم الأداء المتواضع محليًا، تمكن الفريق من استقصاء تتويج كبير على السيتيزنز في مسابقة البطولة أبطال أوروبا، ما يؤكد تباين مستواه بين المسابقات.
أحد العوامل التي أثرت على مسيرة الفريق كانت ركلات الجزاء المحتسبة ضده، حيث تلقى 10 ركلات جزاء هذا العام، وهو أعلى رقم للفريق منذ أكثر من 10 سنوات.
في المسابقة البطولة، حصلت الفرق المنافسة على ثلاث ركلات جزاء في آخر خمس مواجهات، كان آخرها ضد أتلتيكو مدريد “تشواميني”، أوساسونا “كامافينغا”، وريال بيتيس “روديجر”، ولم يتمكن الحارس تيبو كورتوا من التصدي لأي منها.
مع استمرار المنافسة، يجد النادي الملكي نفسه تحت ضغط كبير لاستعادة توازنه، إذ أصبح مطالبًا باستقصاء نتائج إيجابية في اللقاءات القادمة لتجنب فقدان اللقب لصالح غريمه التقليدي البارسا.
