“ألكساندر أرنولد، قصة تثير الجدل”
كورة فيب Koravip.com:: بدأ الحديث في الريدز يتسع حول مستقبل أحد أبرز رموزه، ألكساندر أرنولد، الذي يبدو أنه يرى أن فترته في النادي قد شارفت على النهاية.
اللاعب، الذي نشأ في أكاديمية الريدز وحقق كل شيء ممكن مع الفريق، يُفكر بجدية في خوض تجربة جديدة مع النادي الملكي، ربما في أقرب وقت.
أرنولد، الذي يُعد أيقونة لمشجعين “أنفيلد”، يدرك صعوبة قراره، خاصة في ظل مكانته الراسخة في قلوب المشجعين واحترام المسابقة البطولة البريطاني الممتاز لرموز الأندية.
ولكن يبدو أن تطلعاته المستقبلية تدفعه نحو خطوة أكبر بعيدًا عن ميدانه المألوف.
والعلاقة الطيبة بين الريدز والنادي الملكي أضافت بُعدًا جديدًا لهذه القصة.
وخلال الأشهر الماضية، أجرى النادي البريطاني اتصالات مع إدارة مدريد للاستفمضى عن مدى جدية عينهم بأرنولد.
وبعد تأكيد ذلك، حاول الريدز إقناع اللاعب بالعدول عن قراره، لكن أرنولد أصر على موقفه.
ومع اقتراب سوق التحولات الشتوية، يبدو أن النادي الملكي سيظل في وضع المترقب.
فإذا قرر الريدز السماح برحيله مقابل عائد مادي بدلًا من خمضىته مجانًا في الصيف، فإن المحادثات قد تنطلق لإيجاد صيغة تُرضي جميع الأطراف.
وسيكون كارلو أنشيلوتي مسرورًا برؤية أرنولد في صفوف الفريق، خاصة مع الأزمات التي ضربت خط الخط الدفاع بإصابات ميليتاو وكارفاخال.
وعلى الرغم من أن لوكاس فاسكيز يقدم أداءً جيدًا، إلا أن التحديات الكبيرة واللقاءات المتتالية قد تجعل وجود أرنولد ضرورة لتعزيز القوة الخط الدفاعية.
وما زالت الأيام القادمة تحمل الكثير من الغموض حول القرار النهائي، لكن إذا كانت هناك فرصة لالنادي الملكي لإتمام هذه الاتفاقية، فإنها واحدة من تلك اللحظات التي يصعب تجاهلها.
كورة فيب Koravip.com:: بدأ الحديث في الريدز يتسع حول مستقبل أحد أبرز رموزه، ألكساندر أرنولد، الذي يبدو أنه يرى أن فترته في النادي قد شارفت على النهاية.
اللاعب، الذي نشأ في أكاديمية الريدز وحقق كل شيء ممكن مع الفريق، يُفكر بجدية في خوض تجربة جديدة مع النادي الملكي، ربما في أقرب وقت.
أرنولد، الذي يُعد أيقونة لمشجعين “أنفيلد”، يدرك صعوبة قراره، خاصة في ظل مكانته الراسخة في قلوب المشجعين واحترام المسابقة البطولة البريطاني الممتاز لرموز الأندية.
ولكن يبدو أن تطلعاته المستقبلية تدفعه نحو خطوة أكبر بعيدًا عن ميدانه المألوف.
والعلاقة الطيبة بين الريدز والنادي الملكي أضافت بُعدًا جديدًا لهذه القصة.
وخلال الأشهر الماضية، أجرى النادي البريطاني اتصالات مع إدارة مدريد للاستفمضى عن مدى جدية عينهم بأرنولد.
وبعد تأكيد ذلك، حاول الريدز إقناع اللاعب بالعدول عن قراره، لكن أرنولد أصر على موقفه.
ومع اقتراب سوق التحولات الشتوية، يبدو أن النادي الملكي سيظل في وضع المترقب.
فإذا قرر الريدز السماح برحيله مقابل عائد مادي بدلًا من خمضىته مجانًا في الصيف، فإن المحادثات قد تنطلق لإيجاد صيغة تُرضي جميع الأطراف.
وسيكون كارلو أنشيلوتي مسرورًا برؤية أرنولد في صفوف الفريق، خاصة مع الأزمات التي ضربت خط الخط الدفاع بإصابات ميليتاو وكارفاخال.
وعلى الرغم من أن لوكاس فاسكيز يقدم أداءً جيدًا، إلا أن التحديات الكبيرة واللقاءات المتتالية قد تجعل وجود أرنولد ضرورة لتعزيز القوة الخط الدفاعية.
وما زالت الأيام القادمة تحمل الكثير من الغموض حول القرار النهائي، لكن إذا كانت هناك فرصة لالنادي الملكي لإتمام هذه الاتفاقية، فإنها واحدة من تلك اللحظات التي يصعب تجاهلها.
