بدأت اللقطة عندما تعثر مبابي في القدم اليسرى للاعب تارريغا، الذي لم يقم بأي حركة لإعاقة المهاجم رأس الحربة.
تدخلت تقنية VAR لمحاولة التصرح من صحة القرار، لكنها لم تُسهم في تحول السيد حكم.
رغم ذلك، تمسك كوادرا فيرنانديز برأيه وصرح احتساب ركلة الجزاء.
أثار القرار العديد من التساؤلات بين المشجعين والنبأاء على حد سواء، حيث يرى البعض أنه لم يكن هناك ما يستدعي احتساب ضربة جزاء في تلك اللقطة.