كورة فيب Koravip.com:- قد تضطر ادارة النادي الملكي الى اقالة الموجه الحالي للفريق كارلو انشيلوتي و التعاقد مع موجه اخر و لو بصفة مؤقتة حتى نهاية العام في حال ساءت النتائج مع الموجه الايطالي خاصة بعد الهزيمة المدوية التي مني بها امام الغريم البارسا في الكلاسيكو اضافة الى تواضع الاداء .
و رغم ان تحول الموجه وسط العام يبقى مغامرة محفوفة بالمخاطر لكنها خطوة اضطرارية لتفادي الاسوأ و في محاولة لتصحيح الوضع .
و رجوع قليلا الى الوراء نجد ان النادي الملكي سبق له ان خاض مغامرة تحول الموجه وسط العام فكانت له مغامرات ناجحة و اخرى مخيبة دفع ثمنها.
و يمكن رصد اخر مرتين غير فيهما النادي الملكي ربان سفينته ، حيث كانت الاولى منتصف العام 2015-2016 عندما اقيل رافاييل بينيتيز و حل محله زين الدين زيدان بدون نبأة سابقة و مع ذلك حقق الانجاز الاعجاز عندما قاد الريال للتتويج بتاج رابطة ابطال اوروبا و كاد يحرم البارسا من تاج الليغا لولا الفارق الشاسع الذي ورثه عن بينيتيز .
و بعدها في العام 2018-2019 اقدم الرئيس فلورنتينو بيريز على نفس المغامرة بإقالته خولين لوبيتيجي و تعيين سانتياغو سولاري غير ان المغامرة كانت مخيبة و خرج الريال دون لقب حيث خسر تاج صاحبة الاذنين بإقصائه المر امام اياكس امستردام .
و قبلهما كانت هناك مغامرات قبل مجيء الرئيس الحالي بيريز بعضها ناجح مثلما حدث مع فيسنتي ديل بوسكي الذي نجح في التتويج بلقب مسابقة البطولة ابطال اوروبا عام 2000 رغم تعيينه وسط العام و كان قبلها قد فشل في انقاد الفريق في العام 1995-1996 عندما عين منتصف العام محل خورخي فالدانو.
و رغم ان تحول الموجه وسط العام يبقى مغامرة محفوفة بالمخاطر لكنها خطوة اضطرارية لتفادي الاسوأ و في محاولة لتصحيح الوضع .
و رجوع قليلا الى الوراء نجد ان النادي الملكي سبق له ان خاض مغامرة تحول الموجه وسط العام فكانت له مغامرات ناجحة و اخرى مخيبة دفع ثمنها.
و يمكن رصد اخر مرتين غير فيهما النادي الملكي ربان سفينته ، حيث كانت الاولى منتصف العام 2015-2016 عندما اقيل رافاييل بينيتيز و حل محله زين الدين زيدان بدون نبأة سابقة و مع ذلك حقق الانجاز الاعجاز عندما قاد الريال للتتويج بتاج رابطة ابطال اوروبا و كاد يحرم البارسا من تاج الليغا لولا الفارق الشاسع الذي ورثه عن بينيتيز .
و بعدها في العام 2018-2019 اقدم الرئيس فلورنتينو بيريز على نفس المغامرة بإقالته خولين لوبيتيجي و تعيين سانتياغو سولاري غير ان المغامرة كانت مخيبة و خرج الريال دون لقب حيث خسر تاج صاحبة الاذنين بإقصائه المر امام اياكس امستردام .
و قبلهما كانت هناك مغامرات قبل مجيء الرئيس الحالي بيريز بعضها ناجح مثلما حدث مع فيسنتي ديل بوسكي الذي نجح في التتويج بلقب مسابقة البطولة ابطال اوروبا عام 2000 رغم تعيينه وسط العام و كان قبلها قد فشل في انقاد الفريق في العام 1995-1996 عندما عين منتصف العام محل خورخي فالدانو.
