كورة فيب Koravip.com:: هل يمكننا أن نتخيل مستقبل كارلو أنشيلوتي إذا واجه سيناريو كارثيًا كالهزيمة في 9 من آخر 12 لقاءلالنادي الملكي، مع احتلال القسم السابع بفارق 12 نقطة عن المتصدر؟ أو أن يمر بفترة هي الأسوأ في تاريخ المسابقة البطولة خلال اتفاقيةين، مع استقصاء 5 نقاط فقط من أصل 21 وانتصار وحيد في سبع مواجهات؟
البعض قد يعزو نجاح أنشيلوتي إلى امتلاكه فريقًا قويًا، ولكن غوارديولا وفليك أيضًا يقودان فرقًا مرصعة بالنجوم، ومع ذلك تراجع مستواهم.
وعانى الموجه الألماني فليك من سلسلة تعثرات جعلته يصف نوفمبر الماضي بـ”الشهر الكارثي”، ورغم بدايات إيجابية مع البارسا، تاقتراح لخيبات متتالية أمام فرق كبيتيس وليغانيس وأتلتيكو مدريد.
ورغم ذلك، سيبقى كل من فليك وغوارديولا في منصبيهما، وهو ما يعكس الثقة الكبيرة التي يمنحها الناديان لهما، بناءً على إنجازاتهما السابقة.
ولكن في حالة أنشيلوتي، يبدو الأمر أكبر من مجرد ثقة، فقد دخل الإيطالي الأسبوع الماضي تاريخ النادي الملكي كأكثر موجه استقصاءًا للألقاب في النادي، متجاوزًا تحديات الإصابات، مشكلات التكيف مع لاعبين جدد، والتوترات داخل الفريق.
أنشيلوتي، وببراعة نادرة، أوصل الفريق إلى فترة أعياد الميلاد وهو ينافس على جميع الجبهات، مرددًا عبارة أصبحت اليوم أقرب لتحذير: “لدينا الفرصة لاستقصاء كل شيء”.
الفريق الملكي، الذي يبدو أقوى وأصلب، يواصل إثبات قدرته الاستثنائية على تجاوز العقبات، وهو ما يظهر جليًا في الفارق الكبير بين عدد ألقاب مسابقة البطولة الأبطال التي حققها مقارنة بعمالقة آخرين كالسيتيزنز وبايرن ميونيخ، ولكن يبدو أن الطريق نحو المجد ليس مفروشًا بالورود.
فأنشيلوتي يواجه تحديات تتجاوز المنافسين، منها السياسة المتحفظة للنادي في التعاقدات والانتقادات التي لا تهدأ من المشجعين، التي تبدو أحيانًا أكثر اهتمامًا بمنح دقائق لعب للاعبين الشباب على حساب الإنجازات المحققة.
وبالرغم من كل ذلك، يبقى أنشيلوتي مثالًا للصمود، مؤكدًا أن الثقة والعمل الجاد قادران على تحويل الضغوط إلى فرص نجاح جديدة.
البعض قد يعزو نجاح أنشيلوتي إلى امتلاكه فريقًا قويًا، ولكن غوارديولا وفليك أيضًا يقودان فرقًا مرصعة بالنجوم، ومع ذلك تراجع مستواهم.
وعانى الموجه الألماني فليك من سلسلة تعثرات جعلته يصف نوفمبر الماضي بـ”الشهر الكارثي”، ورغم بدايات إيجابية مع البارسا، تاقتراح لخيبات متتالية أمام فرق كبيتيس وليغانيس وأتلتيكو مدريد.
ورغم ذلك، سيبقى كل من فليك وغوارديولا في منصبيهما، وهو ما يعكس الثقة الكبيرة التي يمنحها الناديان لهما، بناءً على إنجازاتهما السابقة.
ولكن في حالة أنشيلوتي، يبدو الأمر أكبر من مجرد ثقة، فقد دخل الإيطالي الأسبوع الماضي تاريخ النادي الملكي كأكثر موجه استقصاءًا للألقاب في النادي، متجاوزًا تحديات الإصابات، مشكلات التكيف مع لاعبين جدد، والتوترات داخل الفريق.
أنشيلوتي، وببراعة نادرة، أوصل الفريق إلى فترة أعياد الميلاد وهو ينافس على جميع الجبهات، مرددًا عبارة أصبحت اليوم أقرب لتحذير: “لدينا الفرصة لاستقصاء كل شيء”.
الفريق الملكي، الذي يبدو أقوى وأصلب، يواصل إثبات قدرته الاستثنائية على تجاوز العقبات، وهو ما يظهر جليًا في الفارق الكبير بين عدد ألقاب مسابقة البطولة الأبطال التي حققها مقارنة بعمالقة آخرين كالسيتيزنز وبايرن ميونيخ، ولكن يبدو أن الطريق نحو المجد ليس مفروشًا بالورود.
فأنشيلوتي يواجه تحديات تتجاوز المنافسين، منها السياسة المتحفظة للنادي في التعاقدات والانتقادات التي لا تهدأ من المشجعين، التي تبدو أحيانًا أكثر اهتمامًا بمنح دقائق لعب للاعبين الشباب على حساب الإنجازات المحققة.
وبالرغم من كل ذلك، يبقى أنشيلوتي مثالًا للصمود، مؤكدًا أن الثقة والعمل الجاد قادران على تحويل الضغوط إلى فرص نجاح جديدة.
