الصرامي اعتبر أن خيسوس، ليس من الموجهين الذين يتمتعون بسمعة دبلوماسية وسيد حكمة، فقد يخرج عن النص في أي لحظة، وهو ما حدث بالفعل عندما دخل في عراك وتحدث عن التحكيم، مما أدى إلى تصعيد القضية بدلاً من احتوائها.
وأشار الصرامي إلى أن الموجه دافع بشراسة عن علي البليهي، وفي المقابل قلل من لاعبه حسان تمبكتي، رغم أن الأخير يعتبر أحسن من البليهي ومن خاليدو كوليبالي.
كما تناول الصرامي موضوع ضم لاعبين عالميين مثل فينيسيوس جونيور ومحمد صلاح وفان دايك، محذرًا من أن الحديث عن هذه الأسماء قد يؤثر سلبًا على اللاعبين الأجانب في الفريق.
حيث قد يشعر هؤلاء اللاعبون بأن مراكزهم مهددة، مما قد يؤدي إلى عدم استقرار في الأداء ويعكس عدم تقدير النادي لما قدموه خلال المواسم الماضية، والاتجاه للاستغناء عنهم مع اقتراب انطلاق المونديال للأندية 2025.