في المقابل، نجد فرقًا تأهلت بشق الأنفس تحصل على مواجهات أسهل، مثل بروسيا دورتموند الذي نجا من الملحق ليخوض لقاءمريحة أمام ليل الفرنسي.
وكان النظام الجديد أكثر عدلا حين كان يمنح المتصدر فرصة مواجهة الوصيف في مجموعة آخرى، لتكون غالبية المواجهات للمتصدرين ضد أندية في التصنيف الثاني أوروبيا.
فهل أصبح التنافس في القمة جزاء بدلًا من ميزة؟ النظام الجديد يثير تساؤلات حول عدالة توزيع المواجهات ومدى تكافؤ الفرص بين الأندية.