وقبل التحول جاءت إصابات ميليتاو ورودريجو ولوكاس فازكيز، حيث أن ميدان البرنابيو قد اهتز، ولكن كما لو أن كل شيء تغير بالسحر.
صحيح أن اختبار الأنفيلد يلوح في الأفق، ولكن في السابق كان الأمر كله موضع شك والآن عادت الثقة مرة أخرى في أنشيلوتي الذي مر بفترة صعبة، ولكن قبل كل شيء في بعض لاعبي كرة الساحرة الذين وصلوا إلى القمة.
وصل النادي والطاقم الفني إلى ليجانيس وسط شكوك، ولكن في الواقع، كانت هناك تقارير إيجابية في أيدي المسؤولين، عن العمل الذي تم في الفالديبيباس، إلا أن ذلك لم يتحول فيما بعد إلى حسن الخلق والالتزام تجاه من بجانبهم في اللقاءات، مثل الروسونيري، السيناريو الذي يصور بشكل مثالي لالنادي الملكي في بداية العام.
لقد مر أسبوعان على التطور أمام أوساسونا وما زال يتعين تأكيد ما رأيناه في تلك المذكرة، المليئة بالشجاعة والطموح، في أجواء مواتية، مثل البرنابيو.
ولكن قبل كل شيء إخفاقات البارسا، وهو الظرف الذي كان حتمًا، مرة أخرى، بمثابة حافز للاعبي كرة الساحرة لاتخاذ خطوة الالتزام الخاصة بهم.