“مانولو لاما يكشف المفاتيح الخارقة لنجاح النادي الملكي الدائم في مسابقة البطولة الأبطال”
كورة فيب Koravip.com:: في ليلة دراماتيكية جديدة في سانتياغو برنابيو، أثبت النادي الملكي مرة أخرى قدرته على استقصاء ريمونتادات مذهلة في مسابقة البطولة أبطال أوروبا.
ففي مواجهته الأخيرة أمام بي في بي، تأخر الملكي بهدف مرمىين في النصف المباراة الأول، لكنه عاد ليحقق تتويجًا كاسحًا بنتيجة 5-2 في النصف المباراة الثاني، في واحدة من تلك الأمسيات التي طالما عشقها جمهور الميرنغي.
المعلق الرياضي مانولو لاما تحدث في برنامج “El Partidazo de COPE” عن ما وصفه بـ”المفاتيح الخارقة” لنجاح النادي الملكي المتكرر في هذه المسابقة.
وعلى الرغم من وصفه تلك القدرات بـ”الخارقة”، إلا أنه أوضح أن هذا الأداء أصبح “طاستغناءيًا” في البرنابيو، حيث تعود الفريق على الرجوع من الخلف وتحويل الهزائم إلى انتصارات.
وأشار إلى أن النادي الملكي يتميز بسيناريو يتكرر دائمًا: الفريق المنافس يبدأ بقوة ويحقق التقدم، لكن بمجرد أن يسجل الريال هدف مرمىه الأول، تبدأ الشرارة التي تشعل الميدان ويبدأ المد الهجومي الذي لا يمكن تعليقه.
وهذا ما حدث ضد دورتموند، حيث سُجلت الشباك المهتزة تباعًا في مرمى الحارس جريجور كوبيل.
وأحد أبرز أبطال هذه الرجوع كان فينيسيوس جونيور، الذي قدم أداءً رائعًا قبل أيام من تتويجه المتوقع بالكرة الذهبية.
كورة فيب Koravip.com:: في ليلة دراماتيكية جديدة في سانتياغو برنابيو، أثبت النادي الملكي مرة أخرى قدرته على استقصاء ريمونتادات مذهلة في مسابقة البطولة أبطال أوروبا.
ففي مواجهته الأخيرة أمام بي في بي، تأخر الملكي بهدف مرمىين في النصف المباراة الأول، لكنه عاد ليحقق تتويجًا كاسحًا بنتيجة 5-2 في النصف المباراة الثاني، في واحدة من تلك الأمسيات التي طالما عشقها جمهور الميرنغي.
المعلق الرياضي مانولو لاما تحدث في برنامج “El Partidazo de COPE” عن ما وصفه بـ”المفاتيح الخارقة” لنجاح النادي الملكي المتكرر في هذه المسابقة.
وعلى الرغم من وصفه تلك القدرات بـ”الخارقة”، إلا أنه أوضح أن هذا الأداء أصبح “طاستغناءيًا” في البرنابيو، حيث تعود الفريق على الرجوع من الخلف وتحويل الهزائم إلى انتصارات.
وأشار إلى أن النادي الملكي يتميز بسيناريو يتكرر دائمًا: الفريق المنافس يبدأ بقوة ويحقق التقدم، لكن بمجرد أن يسجل الريال هدف مرمىه الأول، تبدأ الشرارة التي تشعل الميدان ويبدأ المد الهجومي الذي لا يمكن تعليقه.
وهذا ما حدث ضد دورتموند، حيث سُجلت الشباك المهتزة تباعًا في مرمى الحارس جريجور كوبيل.
وأحد أبرز أبطال هذه الرجوع كان فينيسيوس جونيور، الذي قدم أداءً رائعًا قبل أيام من تتويجه المتوقع بالكرة الذهبية.
