حسب صحيفة ماركا سيبايوس وضع نفسه بين يدي برناردو ريكينا ، وهو نفس الموجه الذي درب سيرجيو راموس ، لوضع اسس تحضيراته البدنية المذهلة.
النتيجة واضحة لم يتاقتراح الاسباني لجرح عضلية واحدة طوال العام وكان أداؤه رائعا في كل لقاء، وذلك بعد أن اكمل عملية التحول التي بدأها الصيف الماضي خلال فترة ما قبل العام في سييرا نيفادا خلال عطلته.
بينما كان الجميع يستمتعون بإجازاتهم على شواطئ ايبيزا او جزر المالديف كان سيبايوس يركز على جمهورية افريقيا الوسطى سييرا نيفادا لبدء التحول الذي كان له هدف مرمى محدد ، ان يكون لاعبا مهما في النادي الملكي.