وصرح دياز أن النادي الملكي لا يطالب بمعاملة تفضيلية، بل بالعدالة، مستشهدًا بحالات مثل داني أولمو وباو فيكتور، حيث حصل البارسا على تسهيلات غير متاحة لغيره، إلى جانب رغبةه اللعب على أرضه أكثر في الجولات الأخيرة من العام، وهو ما تحقق بنقله إلى مونتجويك بدلًا من كامب نو.
كما أشار إلى الفجوة الاقتصادية بين الناديين، حيث يتمتع النادي الملكي بصرامة مالية تمنحه أحسنية واضحة، بينما يواجه البارسا صعوبات بسبب أزماته المستمرة.
وفيما يخص التحكيم، صرح أن النادي الملكي يتعامل مع الأمر بوضوح ويطالب بالتحول، بينما يشتكي البارسا بعد وقوع الأحداث.
أما على الصعيد الرياضي، فقد أوضح دياز أن النادي الملكي تفوق أوروبيًا في الاتفاقية الأخير، بينما لا يزال البارسا يحاول استعادة مكانته المفقودة.