كورة فيب Koravip.com:- الرصاصة التي لا تصيب تدوش .. هذا المثل ينطبق كثيرا على النادي الملكي خلال معاناته في العام الحالي مع الاصابات و الغيابات و ازدحام جدول اللقاءات و اخطاء تحكيمية ظالمة و غيرها من القلاقل التي ارقت عشاقه.
لقاءعشية اليوم ضد ديبورتيفو الافيس تؤكد ذلك بشكل واضح و صريح ، فالنادي الملكي نجح في التتويج بالرصيد الثلاث ليضمن بقاء الفارق على حاله مع غريمه المتصدر البارسا و بالتالي الاحتفاظ ببصيص من الامل في اللحاق به غير انه خسر مهاجم رأس الحربةه و متصدر الهدافينه الفرنسي كيليان مبابي الذي إبعاد من الميدان بعد تدخل عنيف على احد لاعبي الافيس في سيناريو لم يتعود عليه الديك الفرنسي .
النادي الملكي منذ بداية العام تاقتراح لإطلاق النار كثيرا و حتى الان الرصاصة الوحيدة التي اصابته كانت في نهائي كاس السوبر الاسباني في المملكة العربية السعودية عندما خسر النهائي من غريمه البارسا بالخماسية .
بقية الرصاصات التي اطلقت على النادي الملكي لم تصيبه او على الاقل لم تصيبه في مقتل ففي كل مرة كان ينجو و يفلت منها و لو بأعجوبة مثلما حدث في الدور الاول من مسابقة البطولة ابطال اوروبا و في الدور الثمن النهائي لنفس المسابقة امام اتلتيكو مدريد و في نصف نهائي كاس الملك امام ريال سوسيداد .
الرصاصات التي لم تصيب النادي الملكي احدثت جراحا تراكمت اثارها على الفريق مع نهاية العام و تلاشى مفعول المسكنات و بدا واضحا ان الفريق بحاجة ماسة لواق من الرصاص في قادم اللقاءات بداية باللقاءالمقبلة امام ضيفه ارسنال من اجل تفادي تاقتراحه لرصاصة الرحمة التي ستنسف اماله و احلامه في التتويج بلقب على الاقل من الالقاب الثلاثة الكبيرة .
لقاءعشية اليوم ضد ديبورتيفو الافيس تؤكد ذلك بشكل واضح و صريح ، فالنادي الملكي نجح في التتويج بالرصيد الثلاث ليضمن بقاء الفارق على حاله مع غريمه المتصدر البارسا و بالتالي الاحتفاظ ببصيص من الامل في اللحاق به غير انه خسر مهاجم رأس الحربةه و متصدر الهدافينه الفرنسي كيليان مبابي الذي إبعاد من الميدان بعد تدخل عنيف على احد لاعبي الافيس في سيناريو لم يتعود عليه الديك الفرنسي .
النادي الملكي منذ بداية العام تاقتراح لإطلاق النار كثيرا و حتى الان الرصاصة الوحيدة التي اصابته كانت في نهائي كاس السوبر الاسباني في المملكة العربية السعودية عندما خسر النهائي من غريمه البارسا بالخماسية .
بقية الرصاصات التي اطلقت على النادي الملكي لم تصيبه او على الاقل لم تصيبه في مقتل ففي كل مرة كان ينجو و يفلت منها و لو بأعجوبة مثلما حدث في الدور الاول من مسابقة البطولة ابطال اوروبا و في الدور الثمن النهائي لنفس المسابقة امام اتلتيكو مدريد و في نصف نهائي كاس الملك امام ريال سوسيداد .
الرصاصات التي لم تصيب النادي الملكي احدثت جراحا تراكمت اثارها على الفريق مع نهاية العام و تلاشى مفعول المسكنات و بدا واضحا ان الفريق بحاجة ماسة لواق من الرصاص في قادم اللقاءات بداية باللقاءالمقبلة امام ضيفه ارسنال من اجل تفادي تاقتراحه لرصاصة الرحمة التي ستنسف اماله و احلامه في التتويج بلقب على الاقل من الالقاب الثلاثة الكبيرة .
