وكانت البداية في شهر أغسطس بضربة موجعة للنادي الملكي بسقوط الثنائي كورتوا، ميليتاو، بتمزق في الرباط الصليبي الأمامي، ولم يفصل بين الإصابتين سوا يومين فقط.
ثم بعد أربعة أشهر أصيب دافيد ألابا بنفس الجرح اللعينة في ركبته اليسرى، وأخيراً جاءت الضربة الأخيرة على داني كارفخال يوم السبت الماضي، والذي تم تشخيص إصابته بتمزق في الرباط الصليبي الأمامي، وتمزق بالوتر المأبض بساقه اليمنى.