كورة فيب Koravip.com:- سلطت شبكة ريليفو الضوء على الخطر الذي يخشاه النادي الملكي في الكلاسيكو أمام البارسا ضمن منافسات المسابقة البطولة الإسباني.
الأمر لا يتعلق باللامين يامال أو ليفاندوفسكي، بل برافينيا، ويثير البرازيلي الكثير من القلق في الجهاز الفني لالنادي الملكي، خاصة بعد ما شوهد في اللقاءأمام بايرن والتي خرج فيها بثلاثية أخرى، وهي الثانية له هذا العام.
في حالة لم يسبق لها مثيل من قبل، فإن قدرته على التحرك بين الخطوط جعلت أنشيلوتي وفريقه على حافة الهاوية، الذين يفكرون في خيارات مختلفة لتعليقه دون ترك حراسة مناطق أخرى من الميدان، علمًا بأنه سجل هذا العام تسعة أمتصدر الهدافين وثمانية تمريرات حاسمة.
وشكل رافينيا ثنائية خطيرة للغاية مع ليفاندوفسكي المسؤول عن تحرير المساحات للبرازيلي دائمًا تقريبًا بشكل صحيح، ليحتلها، وهناك من ظن أنه مع ظهور لامين في الجناح الأيسر أصبح بلا مكان.
ومع ذلك، فقد منحه فليك دورًا رائدًا في المنطقة التي رآه يؤدي فيها عمليًا، في منتصف الملعب خلف المهاجم رأس الحربة، لقد استقر أيضًا على الجانب الأيسر، وهو الجانب الذي لم يعتاد عليه.
ولتغطية الأمر، فإن أوريليان تشواميني تحت المجهر والذي يعوض رحيل كروس، إنه لا يمنح التوازن للفريق ويفشل في أحسن نقاطه، وهي المنطقة الخط الدفاعية، لا يزال يحظى بالتقدير من أنشيلوتي، الذي اختاره دائمًا، وبعد استبداله أمام دورتموند، أصبح لديه خيارات للبدء ضد البارسا.
سيضغط البارسا بضغطه الأمامي الخانق وسيتعين على تشواميني، بصرف النظر عن إضفاء السلاسة على اللقاء، أن يكون أكثر انتباهاً من أي شخص آخر لتغطية الثغرات عندما يخسر الفريق الكرة، وخاصة رافينها الذي يسرق الكثير من تلك الكرات ويتحرك بين الخطوط بشكل لا مثيل له، سرعته الشيطانية ستضع لاعب موناكو السابق على المحك.
على العكس من ذلك، سيسعى النادي الملكي إلى استغلال سرعته في الهجوم لتدمير منظومة فليك، مع تقدم الخط الدفاع.
ما يراه الكثيرون انتحارًا، يعتبره الألماني هو السبيل الوحيد للبقاء مع هذا الفريق ولا يستطيع تلاميذه تطويره بشكل أحسن، كما ظهر ضد بايرن.
الأمر لا يتعلق باللامين يامال أو ليفاندوفسكي، بل برافينيا، ويثير البرازيلي الكثير من القلق في الجهاز الفني لالنادي الملكي، خاصة بعد ما شوهد في اللقاءأمام بايرن والتي خرج فيها بثلاثية أخرى، وهي الثانية له هذا العام.
في حالة لم يسبق لها مثيل من قبل، فإن قدرته على التحرك بين الخطوط جعلت أنشيلوتي وفريقه على حافة الهاوية، الذين يفكرون في خيارات مختلفة لتعليقه دون ترك حراسة مناطق أخرى من الميدان، علمًا بأنه سجل هذا العام تسعة أمتصدر الهدافين وثمانية تمريرات حاسمة.
وشكل رافينيا ثنائية خطيرة للغاية مع ليفاندوفسكي المسؤول عن تحرير المساحات للبرازيلي دائمًا تقريبًا بشكل صحيح، ليحتلها، وهناك من ظن أنه مع ظهور لامين في الجناح الأيسر أصبح بلا مكان.
ومع ذلك، فقد منحه فليك دورًا رائدًا في المنطقة التي رآه يؤدي فيها عمليًا، في منتصف الملعب خلف المهاجم رأس الحربة، لقد استقر أيضًا على الجانب الأيسر، وهو الجانب الذي لم يعتاد عليه.
ولتغطية الأمر، فإن أوريليان تشواميني تحت المجهر والذي يعوض رحيل كروس، إنه لا يمنح التوازن للفريق ويفشل في أحسن نقاطه، وهي المنطقة الخط الدفاعية، لا يزال يحظى بالتقدير من أنشيلوتي، الذي اختاره دائمًا، وبعد استبداله أمام دورتموند، أصبح لديه خيارات للبدء ضد البارسا.
سيضغط البارسا بضغطه الأمامي الخانق وسيتعين على تشواميني، بصرف النظر عن إضفاء السلاسة على اللقاء، أن يكون أكثر انتباهاً من أي شخص آخر لتغطية الثغرات عندما يخسر الفريق الكرة، وخاصة رافينها الذي يسرق الكثير من تلك الكرات ويتحرك بين الخطوط بشكل لا مثيل له، سرعته الشيطانية ستضع لاعب موناكو السابق على المحك.
على العكس من ذلك، سيسعى النادي الملكي إلى استغلال سرعته في الهجوم لتدمير منظومة فليك، مع تقدم الخط الدفاع.
ما يراه الكثيرون انتحارًا، يعتبره الألماني هو السبيل الوحيد للبقاء مع هذا الفريق ولا يستطيع تلاميذه تطويره بشكل أحسن، كما ظهر ضد بايرن.
