اللاعب فينيسيوس جونيور حل في المرتبة الأولى بعد حصوله على نسبة ٣٤.٧%، أما رودري هيرنانديز الذي توج بالفعل بالتكريم، فقد جاء في القسم الخامس بنسبة ٦.٩% فقط.
هذه النتائج تعكس من وجهة نظر النقاد فساد مجلة فرانس فوتبول، فحتى الجمهور الفرنسي نفسه كان يتوقع تتويج فيني، ولكن ما حدث لا يمكن وصفه سوى بالفضيحة رياضية بإجماع الإعلام المدريدي.