ويرجع لسببين رئيسين :
الاول : انهى بيلينغهام العام الماضي بلسانه متدليا على المستوى البدني ، بالاضافة الى الوصول الى نهائي كأس أمم اوروبا مع إنجلترا والذي ادى الي اطالة الوضع والتقليل من أيام راحته ، ولكنه ظهر في 14 أغسطس كالصاروخ في السوبر الاوروبي على الرغم أنه لم يتجهز بإعداد صيفي مثالي ، ولكنه نجح في القسم الخط الدفاعي وكان دائما مكثفا ولكن ليس بما يكفي للاضافة الى زيارة منطقة الخصوم في اللقاءات الاولى من العام.
الثاني: “التقييد التكتيكي هو النقطة الأخرى التي جعلت البريطاني يتعثر ففي بداية التحاق مبابي كلف أنشيلوتي بيلينغهام بمهام أبعدته عن منطقة صيده العام الماضي، وكل شيء بلغ ذروته في الكلاسيكو ، عندما كان عليه أن يلعب دور الظهير الايمن لمساعدة لوكاس ضد رافينيا.
والآن أطلق صراح بيلينغهام أخيرا وكانت الانطلاقه والرجوع أمام أوساسونا فلا يوجد من يعيد الانجليزي للقفص ثانية.