أما التركي أردا غولر، فقد شارك لدقيقة واحدة فقط في آخر أربع مواجهات، مما يعكس ندرة الفرص المتاحة له في اللقاءات الأخيرة.
ورغم المعاناة من الإصابات المتكررة في الخط الأمامي، والتراجع الملحوظ في مستوى بعض اللاعبين الأساسيين مثل فينيسيوس ومبابي، يظل التساؤل مطروحًا حول قرارات كارلو أنشيلوتي موجه النادي الملكي في تجاهل لاعبين شباب مؤثرين كإندريك وأردا غولر.
هذان اللاعبان أظهرا إمكانيات واعدة، وعند حصولهم على دقائق اللعب، نجحا في تقديم الإضافة المطلوبة وصنع الفارق، لذلك، يرى العديد من المحللين والمشجعين أن إشراكهم بشكل أكبر قد يكون حلاً فعّالاً في ظل الوضع الحالي، ويؤمنون بأن إعطاء الثقة لهذا الثنائي قد يدعم القوة الهجومية للفريق، خاصة في المرحلة القادمة من العام.