كورة فيب Koravip.com:: من كان يظن أن عثمان ديمبيلي سيصبح الرقم الأهم في هجوم بي إس جي هذا العام؟ الجناح الفرنسي، الذي طالما أثار الجدل بمهاراته غير المستقرة وقراراته الغريبة أمام المرمى، أصبح الآن ماكينة تهديفية لا تهدأ.
في آخر 10 مواجهات، سجل 18 هدف مرمىًا، وكل كرة يلمسها تبدو وكأنها في طريقها إلى الشباك، وهذه بلا شك أحسن نسخة له في مشواره حتى الآن.
مع رحيل كيليان مبابي في الصيف، لم يكن أحد يتوقع أن يكون ديمبيلي هو اللاعب الجديد الذي يقود هجوم الفريق الباريسي.لكن مع بداية العام الجديد، تحول اللاعب إلى أحد أخطر المهاجم رأس الحربةين في أوروبا، وأصبح ركيزة لا غنى عنها في خطة الموجه لويس إنريكي، الذي قرر منحه دورًا مختلفًا باللعب كمهاجم رأس الحربة وهمي (False 9).
هذه الخطوة غيرت مشواره، وجعلته أكثر حسماً أمام المرمى.
أمام بريست في مسابقة البطولة أبطال أوروبا، أضاف ديمبيلي هدف مرمىين إلى رصيده، ليرفع مجموع أمتصدر الهدافينه هذا العام إلى 23 هدف مرمىًا في جميع البطولات، متجاوزًا رقمه الأحسن مع البارسا (18 هدف مرمىًا في موسم 2018-2019)، ومع أنه لم يصل بعد إلى شهر مارس، إلا أن موسمه الحالي أصبح الأكثر غزارة تهديفية على الإطلاق.
قبل أسبوعين، أصبح أول لاعب في تاريخ بي إس جي يسجل هاتريك في مباراتين متتاليتين، وهو إنجاز لم يحققه حتى مبابي نفسه، ومع إحرازه 15 هدف مرمىًا في عام 2025 وحده، بات أحد أكثر المهاجم رأس الحربةين تأثيرًا في القارة.
بعد مباراته الأخيرة، لم يخفِ لويس إنريكي إعجابه به، حيث قال: “عندما كنت طفلًا وألعب البلايستيشن، كان ديمبيلي هو اللاعب الذي أختاره عند الحاجة للاختراق،كان رائعًا العام الماضي، لكنه في 2025 أصبح مذهلًا، إنه يُجبر زملاءه على البحث عنه في كل هجمة”.
المثير أن هذه النسخة المتألقة من ديمبيلي لم تكن متوقعة قبل بضعة أشهر، وفي بداية العام، كانت علاقته مع إنريكي متوترة، لدرجة أنه تم استبعاده من لقاءضد المدفعجية بعد شجار في غرفة الملابس، كما دفع ثمن إبعاده أمام بايرن ميونيخ بالبقاء على مقاعد البدلاء لمباراتين متتاليتين.
لكن شيئًا ما تغير، أدرك إنريكي أنه يملك بين يديه موهبة تحتاج فقط إلى التوجيه الصحيح، وديمبيلي بدوره استوعب أن عليه استغلال فرصته، ومنذ ذلك الحين، أصبح المهاجم رأس الحربة الأكثر خطورة في الفريق، وقاد بي إس جي لتحويل مشاكله الهجومية في مسابقة البطولة الأبطال إلى قوة لا يمكن تعليقها.
اليوم، لم يعد ديمبيلي مجرد جناح موهوب بإمكانات غير مكتملة، بل بات واحدًا من أكثر المهاجم رأس الحربةين حسماً في أوروبا، وأصبح بي إس جي بفضله آلة هجومية مرعبة، فهل يحافظ على هذا الزخم حتى نهاية العام؟
في آخر 10 مواجهات، سجل 18 هدف مرمىًا، وكل كرة يلمسها تبدو وكأنها في طريقها إلى الشباك، وهذه بلا شك أحسن نسخة له في مشواره حتى الآن.
مع رحيل كيليان مبابي في الصيف، لم يكن أحد يتوقع أن يكون ديمبيلي هو اللاعب الجديد الذي يقود هجوم الفريق الباريسي.لكن مع بداية العام الجديد، تحول اللاعب إلى أحد أخطر المهاجم رأس الحربةين في أوروبا، وأصبح ركيزة لا غنى عنها في خطة الموجه لويس إنريكي، الذي قرر منحه دورًا مختلفًا باللعب كمهاجم رأس الحربة وهمي (False 9).
هذه الخطوة غيرت مشواره، وجعلته أكثر حسماً أمام المرمى.
أمام بريست في مسابقة البطولة أبطال أوروبا، أضاف ديمبيلي هدف مرمىين إلى رصيده، ليرفع مجموع أمتصدر الهدافينه هذا العام إلى 23 هدف مرمىًا في جميع البطولات، متجاوزًا رقمه الأحسن مع البارسا (18 هدف مرمىًا في موسم 2018-2019)، ومع أنه لم يصل بعد إلى شهر مارس، إلا أن موسمه الحالي أصبح الأكثر غزارة تهديفية على الإطلاق.
قبل أسبوعين، أصبح أول لاعب في تاريخ بي إس جي يسجل هاتريك في مباراتين متتاليتين، وهو إنجاز لم يحققه حتى مبابي نفسه، ومع إحرازه 15 هدف مرمىًا في عام 2025 وحده، بات أحد أكثر المهاجم رأس الحربةين تأثيرًا في القارة.
بعد مباراته الأخيرة، لم يخفِ لويس إنريكي إعجابه به، حيث قال: “عندما كنت طفلًا وألعب البلايستيشن، كان ديمبيلي هو اللاعب الذي أختاره عند الحاجة للاختراق،كان رائعًا العام الماضي، لكنه في 2025 أصبح مذهلًا، إنه يُجبر زملاءه على البحث عنه في كل هجمة”.
المثير أن هذه النسخة المتألقة من ديمبيلي لم تكن متوقعة قبل بضعة أشهر، وفي بداية العام، كانت علاقته مع إنريكي متوترة، لدرجة أنه تم استبعاده من لقاءضد المدفعجية بعد شجار في غرفة الملابس، كما دفع ثمن إبعاده أمام بايرن ميونيخ بالبقاء على مقاعد البدلاء لمباراتين متتاليتين.
لكن شيئًا ما تغير، أدرك إنريكي أنه يملك بين يديه موهبة تحتاج فقط إلى التوجيه الصحيح، وديمبيلي بدوره استوعب أن عليه استغلال فرصته، ومنذ ذلك الحين، أصبح المهاجم رأس الحربة الأكثر خطورة في الفريق، وقاد بي إس جي لتحويل مشاكله الهجومية في مسابقة البطولة الأبطال إلى قوة لا يمكن تعليقها.
اليوم، لم يعد ديمبيلي مجرد جناح موهوب بإمكانات غير مكتملة، بل بات واحدًا من أكثر المهاجم رأس الحربةين حسماً في أوروبا، وأصبح بي إس جي بفضله آلة هجومية مرعبة، فهل يحافظ على هذا الزخم حتى نهاية العام؟
