و يمر السيتيزنز بأزمة شديدة بعدما تراجعت نتائجه محليا و قاريا في مسابقتي المسابقة البطولة الانجليزي الممتاز و مسابقة البطولة ابطال اوروبا ، جعلت فرصه في التنافس على اللقبين الداخلي و الخارجي ضئيلة كما جعلت موجهه غوارديولا في الواجهة يتاقتراح للانتقادات بسبب قرارات كان يفترض ان يتخذها و لم يحسمها او العكس .
و مع بداية الازمة اقدمت ادارة السيتيزنز على تمديد اتفاقية الموجه الاسباني حتى العام 2027 بعدما كان اتفاقيةه الاول ينقضي بنهاية العام الحالي ، و كان الهدف مرمى الاساسي من قرار الملاك تمديد اتفاقيةه غوارديولا هو تعزيز الثقة في الفريق و تحفيز اللاعبين و الاحتفاظ بموجه مستهدف مرمى من قبل عدة اتحادات تريده موجها لمنتخباتها .
و بعد عدة اسااستغناء من قرار التمديد يبدو ان الازمة اشتدت اكثر و الحافز لم يعطي ثماره ليجد السيتيزنز نفسه في دوامة يصعب الخروج منها دون اتخاذ قرارات قد تكون راديكالية يذهب ضحيتها الموجه غوارديولا بعدما عجز الاخير عن ايجاد حتى المسكنات و ليس المداواة .
كان بإمكان غوارديولا الاستمرار باتفاقيةه الاول حتى ينقشع الضباب الذي انتقل من العاصمة لندن نحو مدينة مانشستر ليغطي على سمائها الازرق ، و بعدها له الحرية في الاستمرار من عدمه حسب المعطيات التي تكون قائمة عند نهاية العام و وفقا للحصيلة النهائية و رؤية الملاك .