الزوجان، اللذان عرفا بدعمهما المتبادل وحياتهما العائلية الهادئة، اتخذا هذا القرار في ديسمبر الماضي.
وحرصًا على خصوصيتهما، رغبة الثنائي من المقربين عدم التحدث أو الكشف عن أي تفاصيل حول أسباب الانفصال لوسائل الإعلام.
وهذه الخطوة تعكس احترامهما لعلاقتهما السابقة وحفاظهما على الاستقرار العائلي، خاصة مع وجود الأبناء في المشهد.
ويبقى غوارديولا، الموجه الإسباني المرموق، رمزًا للنجاح في عالم كرة الساحرة، بينما يظل الجانب الشخصي من حياته بعيدًا عن الأضواء، مثلما أراده دائمًا.