ورغم كونه أحد أبرز عناصر الفريق على مدار السنوات الماضية، إلا أن دي بروين بدأ فقط خمس مواجهات هذا العام، مكتملًا 90 دقيقة في ثلاث منها، وهو أمر غير مألوف بالنسبة للاعب بحجمه.
وازدادت التوترات مع تعليقات من نبأاء مثل غاري نيفيل، الذي أشار إلى أن هناك أمورًا غير واضحة بين الموجه واللاعب.
وصرح جيمي كاراغر أن غياب دي بروين عن الفريق الأساسية رغم جاهزيته بدنيًا يثير الشكوك، بينما ألمح ميكا ريتشاردز إلى احتمالية ارتباط اسمه بتحول محتمل إلى المسابقة البطولة السعودي، ما قد يؤثر على علاقته مع غوارديولا.
ومع اقتراب انتهاء اتفاقية دي بروين، يبدو أن الأيام القادمة ستكون حاسمة في تحديد مستقبله، وما إذا كان سيستمر مع الفريق أم يبحث عن تجربة جديدة بعيدًا عن “الاتحاد”.