في المقابل، وعلى الرغم من الإبداع التكتيكي الرائع الذي يقدمه بيب غوارديولا، إلا أنه لم يتمكن من تكرار هذا النجاح، حيث اكتفى حتى الآن بـ6 ألقاب مسابقة البطولة فقط في آخر 8 سنوات، مع جيل واحد فقط.
يظل السؤال الأكبر قائمًا: هل سيتمكن بيب غوارديولا من استعادة توازنه والرجوع للهيمنة على المسابقة البطولة البريطاني، ومحاولة استقصاء الرقم التاريخي الذي حققه السير أليكس فيرغسون؟ أم أننا نشهد نهاية رحلة بيب مع السيتي، في مرحلة تزداد فيها التحديات وتتباين فيها النتائج؟.. في عالم كرة الساحرة، لا يمكن التنبؤ بالمستقبل، ولكن التحدي أمام بيب الآن أكبر من أي وقت مضى.