وكان أولمو قد عانى من القلق بعد استبعاده مؤقتًا من قائمة البارسا بسبب قضية إحرازه، مما فتح الباب أمام عدة أندية أوروبية كبرى للتفكير في ضمه، خشية أن يُحرَم من اللعب خلال النصف الثاني من العام.
وأبدى السيتيزنز، بقيادة الموجه بيب غوارديولا، اهتمامًا كبيرًا باللاعب، حيث رأى فيه خيارًا مثاليًا لدعم منتصف الملعب، لا سيما في ظل تراجع مردود اللاعب البلجيكي كيفن دي بروين هذا العام، واستعداد النادي لمرحلة جديدة من دونه.
اللاعب الإسباني كان على وشك الحصول على بطاقة الحرية للرحيل، الأمر الذي جعل تحوله المحتمل خيارًا واقعيًا في فترة حرجة، قبل أن يتدخل المجلس الأعلى للرياضة في إسبانيا ويتم إحرازه في قائمة البارسا.