وقد صرحت أنه لا ينبغي لفريق مثل السيتيزنز أن يكون في موقف يسمح له بالاعتماد على لاعب في سن ووكر للمشاركة بشكل متكرر، على الرغم من أن الإصابات لم تساعد بيب جوارديولا المدير الفني للسماوي.
فقد غاب جون ستونز ومانويل أكانجي وناثان أكي وروبن دياس لفترات، كما أن غياب رودريجو وماتيو كوفاسيتش في منتصف الملعب يعني أن ريكو لويس كان مطلوبًا هناك عندما كان الأمل في أن يظهر بشكل أكثر بروزًا في الظهير الأيمن.
فاز السيتيزنز بمباراتين من أصل تسعة بدأها ووكر هذا العام (22.2%)، فيما حقق التتويج في 9 لقاءات من أصل 13 لقاء(69%) لم يشارك فيها.
وصنف موقع Who scored ووكر كأسوأ لاعب في السيتيزنز في المسابقة البطولة البريطاني الممتاز هذا العام بتقييم 6.34.
مما يجعل هذا العام هو الأسوأ على الإطلاق في مسيرة اللاعب المحلية.
وأشارت إلى أن ووكر يشكل مصدر قلق لفريق يهيمن مثل السيتيزنز، كما يكافح لاعب السماوي للتفوق على لاعب عندما يضغط إلى الأمام، ويتجلى ذلك في أنه يكمل 0.2 مراوغة فقط كل 90 دقيقة، وهو أدنى معدل له في موسم واحد بالمسابقة البطولة البريطاني الممتاز.
في يناير المقبل، ستكون لدى السيتيزنز فرصة لتعزيز قسم الظهير الأيمن، ورغم أن القليل من الفرق الكبيرة تستخدم فترة التحولات الشتوية لإبرام صفقات مهمة، فإن بطل المسابقة البطولة البريطاني الممتاز إذا أراد استعادة ممضىه، فقد يضطر إلى دخول السوق.