وأوضح أموريم في تصريحات صحفية أنه يحب التحدث بشكل عفوي وبطريقة تعبيرية، ما جعل لاعبي البرتغال، ضمنهم رونالدو، يطلقون عليه هذا اللقب.
وأشار أموريم إلى أن لقب “الشاعر” جاء بشكل فكاهي بسبب طريقة حديثه التي يعبر فيها عن مشاعره، مؤكداً أن الهدف مرمى ليس فقط الكلام، بل التأثير الإيجابي على اللاعبين.
وكان أموريم قد برز كأحد أبرز الموجهين الشباب في أوروبا بفضل نجاحه مع سبورتنج لشبونة، حيث حقق العديد من الألقاب بفضل براعته التكتيكية وقيادته المتميزة، والآن، وبعد توليه قيادة الشياطين الحمر، يواجه تحديات كبيرة في استعادة الفريق لأمجاده السابقة.