ليفاندوفسكي (78 دقيقة).
بابلو توري (89 دقيقة).
باو فيكتور (105 دقيقة).
جاءت هذه السلسلة الرائعة بعد غياب دام ثماني مواجهات بسبب جرح عضلية، ورغم التحديات العديدة التي واجهها، تمكّن توريس من إثبات نفسه مجددًا مع البارسا.
على الرغم من الانتقادات التي طالت مستواه، لم يتأثر توريس بها، بل نجح في تحويل الضغط إلى حافز وذلك من خلال تمرين القوة العقلية والدعم المهني من محيطه، استطاع عزل نفسه عن التعليقات السلبية والتركيز على ما هو مهم.
التقرير ذاته أوضح أن هانز فليك يقدر قوة توريس العقلية وإيجابيته، مما جعله يشكل حافزاً للفريق الكتالوني.
في مواجهة بي في بي والبارسا الأخيرة، سجل توريس هدف مرمىه الثالث على التوالي (بعد أمتصدر الهدافينه ضد مايوركا وبيتيس)، ليحقق إنجازاً غير مسبوق في مشواره الكروية، مؤكدًا استعادته لأحسن مستوياته.. فهل سيواصل تألقه..؟!.