قامت كل تلك الحسابات والصحف بحذف هذا النبأ صباحا ولكن قبل دقائق عادت من جديد بنبأ آخر وهو أن ” مكتب المدعي العام السويدي فتح استقصاء رسمي هذا اليوم في قضية اغتصاب في أحد الفنادق دون أن يذكر أي اسم أو جهة أو صفة “.
حتى اللحظة لا يوجد ادعاء رسمي لكيليان …؟! حتى اللحظة لا يوجد من ربط اسم مبابي بالقضيه إلا صحيفة RMC الفرنسيه …؟! حتى اللحظة مبابي ومحاميه يعلنون أن المتسبب في تشويه صورته هو من ذهب للمسيد حكمه هذا الصباح من أجل تسديد باقي المستحقات ..!