كورة فيب Koravip.com:: تحول عثمان ديمبيلي وسيطيان مبابي إلى أبرز متصدر الهدافيني عام 2025، لكن جناح بي إس جي يتصدر المشهد حتى الآن برصيد 16 هدف مرمىًا، متفوقًا على لاعب النادي الملكي الذي سجل 14 هدف مرمىًا.
عندما انتقل ديمبيلي إلى بي إس جي في صيف 2023، كان مبابي أول المرحبين به، رغم أنه كان في موقف ماتفاقية بسبب رفضه تجديد اتفاقيةه مع النادي الباريسي، ولكن بعد مرور عام، وجد الصديقان السابقان نفسيهما في مواجهة غير مباشرة، حيث أصبح كل منهما قوة هجومية ضاربة لفريقه الجديد.
يعيش ديمبيلي أحسن فتراته التهديفية، حيث حطم أرقامه السابقة، بعدما تخطى حاجز الـ15 هدف مرمىًا الذي كان قد سجله مع البارسا في موسم 2018/2019، وتحول الجناح السريع إلى “مهاجم رأس الحربة وهمي” تحت قيادة لويس إنريكي، ونجح في إحراز 24 هدف مرمىًا في جميع المسابقات، ليؤكد أنه بات لاعبًا أكثر حسمًا أمام المرمى.
رحيل مبابي عن بي إس جي ساعد ديمبيلي على التألق في الهجوم، خاصة بعد أن تجاوز بداية العام الصعبة التي شهدت خلافًا مع الموجه لويس إنريكي، وصل إلى حد استبعاده من مواجهة آرسنال في مسابقة البطولة الأبطال، ولكن منذ ديسمبر، فرض ديمبيلي نفسه كأخطر أسلحة الفريق الباريسي، مسجلًا 13 هدف مرمىًا في آخر 9 مواجهات، ليبدد الشكوك حول قدرته على إنهاء الفرص.
لم يكن تحول مبابي إلى النادي الملكي مجرد خطوة عادية، بل كان بداية لفصل جديد في مشواره، ورغم أنه يأتي في المرتبة الثانية خلف ديمبيلي في سباق متصدر الهدافيني 2025، إلا أنه يعيش فترة رائعة مع الفريق الملكي، حيث سجل 14 هدف مرمىًا حتى الآن، وقدم 4 تمريرات حاسمة، ليصل إجمالي مساهماته إلى 31 هدف مرمىًا هذا العام.
كان أسبوعه الماضي استثنائيًا، حيث وقع على أول “هاتريك” له بقميص النادي الملكي في مسابقة البطولة الأبطال أمام السيتيزنز، ليقود فريق أنشيلوتي في أكثر لحظات العام حساسية، وبدا واضحًا أن مبابي استعاد النسخة التي حطمت الأرقام القياسية في باريس، لكنه يواجه الآن تحديًا جديدًا في العاصمة الإسبانية.
في ظل تألق مبابي وديمبيلي، يترقب ديدييه ديشان استغلال هذا الزخم التهديفي مع المنتخب الفرنسي، الذي عانى من عقم هجومي في يورو 2024، وبعد غياب مبابي عن آخر فترتين دوليتين، ستكون الأنظار موجهة نحوه ونحو ديمبيلي عندما يواجه “الديوك” منتخب كرواتيا في ربع نهائي مسابقة البطولة الأمم الأوروبية في مارس المقبل.
ستكون الأشهر الثلاثة القادمة حاسمة في تحديد من سينهي العام كأحسن متصدر الهدافين فرنسي، لكن الأهم بالنسبة لهما هو إثبات أن فرنسا تمتلك بالفعل أقوى ثنائي هجومي في العالم حاليًا.
عندما انتقل ديمبيلي إلى بي إس جي في صيف 2023، كان مبابي أول المرحبين به، رغم أنه كان في موقف ماتفاقية بسبب رفضه تجديد اتفاقيةه مع النادي الباريسي، ولكن بعد مرور عام، وجد الصديقان السابقان نفسيهما في مواجهة غير مباشرة، حيث أصبح كل منهما قوة هجومية ضاربة لفريقه الجديد.
يعيش ديمبيلي أحسن فتراته التهديفية، حيث حطم أرقامه السابقة، بعدما تخطى حاجز الـ15 هدف مرمىًا الذي كان قد سجله مع البارسا في موسم 2018/2019، وتحول الجناح السريع إلى “مهاجم رأس الحربة وهمي” تحت قيادة لويس إنريكي، ونجح في إحراز 24 هدف مرمىًا في جميع المسابقات، ليؤكد أنه بات لاعبًا أكثر حسمًا أمام المرمى.
رحيل مبابي عن بي إس جي ساعد ديمبيلي على التألق في الهجوم، خاصة بعد أن تجاوز بداية العام الصعبة التي شهدت خلافًا مع الموجه لويس إنريكي، وصل إلى حد استبعاده من مواجهة آرسنال في مسابقة البطولة الأبطال، ولكن منذ ديسمبر، فرض ديمبيلي نفسه كأخطر أسلحة الفريق الباريسي، مسجلًا 13 هدف مرمىًا في آخر 9 مواجهات، ليبدد الشكوك حول قدرته على إنهاء الفرص.
لم يكن تحول مبابي إلى النادي الملكي مجرد خطوة عادية، بل كان بداية لفصل جديد في مشواره، ورغم أنه يأتي في المرتبة الثانية خلف ديمبيلي في سباق متصدر الهدافيني 2025، إلا أنه يعيش فترة رائعة مع الفريق الملكي، حيث سجل 14 هدف مرمىًا حتى الآن، وقدم 4 تمريرات حاسمة، ليصل إجمالي مساهماته إلى 31 هدف مرمىًا هذا العام.
كان أسبوعه الماضي استثنائيًا، حيث وقع على أول “هاتريك” له بقميص النادي الملكي في مسابقة البطولة الأبطال أمام السيتيزنز، ليقود فريق أنشيلوتي في أكثر لحظات العام حساسية، وبدا واضحًا أن مبابي استعاد النسخة التي حطمت الأرقام القياسية في باريس، لكنه يواجه الآن تحديًا جديدًا في العاصمة الإسبانية.
في ظل تألق مبابي وديمبيلي، يترقب ديدييه ديشان استغلال هذا الزخم التهديفي مع المنتخب الفرنسي، الذي عانى من عقم هجومي في يورو 2024، وبعد غياب مبابي عن آخر فترتين دوليتين، ستكون الأنظار موجهة نحوه ونحو ديمبيلي عندما يواجه “الديوك” منتخب كرواتيا في ربع نهائي مسابقة البطولة الأمم الأوروبية في مارس المقبل.
ستكون الأشهر الثلاثة القادمة حاسمة في تحديد من سينهي العام كأحسن متصدر الهدافين فرنسي، لكن الأهم بالنسبة لهما هو إثبات أن فرنسا تمتلك بالفعل أقوى ثنائي هجومي في العالم حاليًا.
