في مشهد لافت، لم يرحب مبابي، تشواميني، ولا ميندي بمشجعيهم في فندق نوفوتيل في سانت بريوك، رغم تجمع حوالي مائة مشجع، معظمهم من الشباب، الذين كانوا ينتظرونهم منذ ساعات الصباح. ضمن الفريق، فقط ألابا أبدى لفتة ترحيبية.
التوتر بين مبابي والمشجعين انعكس في أدائه خلال اللقاء، حيث غاب عن مستواه المعتاد، وأضاع عدة فرص للإحراز أمام بريست، وتبدو العلاقة بين اللاعب الفرنسي والمشجعين الفرنسية في مرحلة حرجة.