كورة فيب Koravip.com: – يستمتع ميسي بسنواته الأخيرة في عالم كرة الساحرة، بعدما انتقل لصفوف إنتر ميامي الأمريكي، عقب سنوات من المنافسة في أعلى مستوى بأوروبا، سواء مع البارسا الذي عاش معه سجلًا حافلًا من الإنجازات، أو بي إس جي الذي كان مرحلة تحولية في مشواره.
فعل ميسي كل شيء يمكن أن يفعله لاعب كرة الساحرة، من الصناعة إلى إحراز الشباك المهتزة بكل الطرق، تارة يراوغ وتارة آخرى يمرر لزميله الذي لا يظن أحدًا أنه يراه، العديد من اللحظات الخالدة في تاريخ الساحرة المستديرة دونها الساحر الأرجنتيني.
توج ميسي بكل الألقاب التي كان يحلم بها، وحقق العديد من الجوائز الفردية التي انفرد بها بأرقام قياسية وعلى رأسها الكرة الذهبية “البالون دور”، لكن عرش الأرجنتيني كان ينقصه تاج “المونديال”جاءت نسخة المونديال 2022، لتكمل حكاية الليو بالنهاية المسرورة، بعد بداية صادمة بالهزيمة من منتخب السعودية، ليبدأ الحديث عن خيبة أمل جديدة منتظرة في المونديال لرفاق ميسي، لكنه كان له رأي آخر.
هزم ميسي لحظات الشك التي راودت محبيه، بإحرازه هدف مرمىًا ثمينًا في شباك المكسيك، ثم سجل هدف مرمىًا في الانتصار على أستراليا، وأحرز آخر كما صنع هدف مرمىًا بمناولة سحرية في لقاء هولندا، ثم تلاعب بخط الدفاع كرواتيا وعلى رأسهم جفارديول، ليضع بصمته بهدف مرمى وأسيست في نصف النهائي، ثم سجل هدف مرمىين في نهائي المونديال، لكن الهفوات الخط الدفاعية دفعت بالمواجهة نحو ركلات الترجيح.
سجل جونزالو مونتيلو ركلة الترجيح الرابعة، لينهي سنوات عجاف لزميله ميسي مع منتخب الأرجنتين، ويعيد راقصي التانجو لاقتراح المونديال مجددًا بعد غياب طويل.
ظهر ميسي منذ ذلك الوقت بملامح مسرورة، بعدما زين مشواره بلقب المونديال، بعد سنوات من الإنجازات التاريخية رفقة نادي البارسا، الذي قدم معه أداءً فرديًا وجماعيًا تاريخيًا في مختلف البطولاتلن تكون سنوات ميسي المقبلة أكثر من التي مضت في الملاعب، لكنه تخلص من ذلك العبء الثقيل الذي حمله فوق ظهره بعد مارادونا لسنوات وسنوات، ليصبح يفكر في الاستمتاع باللحظات الجيدة التي حظى بها مع المشجعين المختلفة وعلى رأسها مشجعي الأرجنتين.
فعل ميسي كل شيء يمكن أن يفعله لاعب كرة الساحرة، من الصناعة إلى إحراز الشباك المهتزة بكل الطرق، تارة يراوغ وتارة آخرى يمرر لزميله الذي لا يظن أحدًا أنه يراه، العديد من اللحظات الخالدة في تاريخ الساحرة المستديرة دونها الساحر الأرجنتيني.
توج ميسي بكل الألقاب التي كان يحلم بها، وحقق العديد من الجوائز الفردية التي انفرد بها بأرقام قياسية وعلى رأسها الكرة الذهبية “البالون دور”، لكن عرش الأرجنتيني كان ينقصه تاج “المونديال”جاءت نسخة المونديال 2022، لتكمل حكاية الليو بالنهاية المسرورة، بعد بداية صادمة بالهزيمة من منتخب السعودية، ليبدأ الحديث عن خيبة أمل جديدة منتظرة في المونديال لرفاق ميسي، لكنه كان له رأي آخر.
هزم ميسي لحظات الشك التي راودت محبيه، بإحرازه هدف مرمىًا ثمينًا في شباك المكسيك، ثم سجل هدف مرمىًا في الانتصار على أستراليا، وأحرز آخر كما صنع هدف مرمىًا بمناولة سحرية في لقاء هولندا، ثم تلاعب بخط الدفاع كرواتيا وعلى رأسهم جفارديول، ليضع بصمته بهدف مرمى وأسيست في نصف النهائي، ثم سجل هدف مرمىين في نهائي المونديال، لكن الهفوات الخط الدفاعية دفعت بالمواجهة نحو ركلات الترجيح.
سجل جونزالو مونتيلو ركلة الترجيح الرابعة، لينهي سنوات عجاف لزميله ميسي مع منتخب الأرجنتين، ويعيد راقصي التانجو لاقتراح المونديال مجددًا بعد غياب طويل.
ظهر ميسي منذ ذلك الوقت بملامح مسرورة، بعدما زين مشواره بلقب المونديال، بعد سنوات من الإنجازات التاريخية رفقة نادي البارسا، الذي قدم معه أداءً فرديًا وجماعيًا تاريخيًا في مختلف البطولاتلن تكون سنوات ميسي المقبلة أكثر من التي مضت في الملاعب، لكنه تخلص من ذلك العبء الثقيل الذي حمله فوق ظهره بعد مارادونا لسنوات وسنوات، ليصبح يفكر في الاستمتاع باللحظات الجيدة التي حظى بها مع المشجعين المختلفة وعلى رأسها مشجعي الأرجنتين.
