كورة فيب Koravip.com:: يعيش جاستن كلايفرت فترة مميزة في مشواره الاحترافية، ويشعر بسعادة غامرة بالرجوع إلى ميدان ميستايا، الذي يعرفه جيدًا بعدما لعب فيه لموسم كامل مع فالنسيا على سبيل الإعارة مؤقتة.
تألق المهاجم رأس الحربة الهولندي بشكل لافت خلال مواجهة منتخب بلاده الأخيرة أمام إسبانيا في روتردام، لكنه يؤمن بأن لديه المزيد ليقدمه، قائلاً: “أعرف أنني قادر على تقديم أداء أحسن في جميع الجوانب، صحيح أنني لعبت لقاءجيدة، لكننا كفريق كنا مميزين أيضًا في بعض اللحظات كنت قاسيًا على نفسي، سواء في الهجوم أو الخط الدفاع، لكنني أرى أن ذلك أمر إيجابي”.
يستعد كلايفرت لخوض لقاء الإياب أمام إسبانيا يوم الأحد على ميدان ميستايا، وهو مكان يحمل له ذكريات خاصة.
قال عن ذلك: “قضيت عامًا رائعًا هنا، وأحب هذا الميدان كثيرًا المشجعين كانت دائمًا داعمة لنا، لكن هذه المرة سأكون في الجانب الآخر، وهو ما يجعل المواجهة صعبة”.
أضاف: “أنا مسرور بالرجوع، لكن هذه المرة نلعب كمنافسين، مما يجعل الأمر مختلفًا رغم ذلك، أظن أن الرجوع إلى هذا المكان مميزة لي وللموجه رونالد كومان، وأتمنى أن تكون هناك بعض المشجعين التي ستسعد برؤيتنا مرة أخرى”.
بالنسبة لكلايفرت، فإن اللعب للمنتخب الهولندي هو الحلم الذي أصبح حقيقة، حيث قال: “كل طفل صغير يحلم بارتداء قميص المنتخب الوطني، وأنا ممتن جدًا لاستقصاء هذا الحلم لا يوجد شيء أجمل من تمثيل بلدك”.
أما عن تألقه مع ناديه بورنموث ومنتخب هولندا، فقد مازح الحضور قائلاً: “يقولون إن الأبوة منحتني أجنحة، ربما أفكر في إنجاب طفل ثانٍ! نشأت في عائلة تعشق كرة الساحرة، ووالدي (باتريك كلايفرت) لعب على أعلى المستويات”.
عند سؤاله عن إمكانية حسم اللقاءبركلات الترجيح، كشف كلايفرت عن تطور جديد في مشواره، موضحًا: “في السابق لم أكن أحب تنفيذ ضربات الجزاء، لكنني تدربت عليها كثيرًا في الفترة الأخيرة، وأصبحت الآن أشعر بالاستراحة عند تسديدها”.
تألق المهاجم رأس الحربة الهولندي بشكل لافت خلال مواجهة منتخب بلاده الأخيرة أمام إسبانيا في روتردام، لكنه يؤمن بأن لديه المزيد ليقدمه، قائلاً: “أعرف أنني قادر على تقديم أداء أحسن في جميع الجوانب، صحيح أنني لعبت لقاءجيدة، لكننا كفريق كنا مميزين أيضًا في بعض اللحظات كنت قاسيًا على نفسي، سواء في الهجوم أو الخط الدفاع، لكنني أرى أن ذلك أمر إيجابي”.
يستعد كلايفرت لخوض لقاء الإياب أمام إسبانيا يوم الأحد على ميدان ميستايا، وهو مكان يحمل له ذكريات خاصة.
قال عن ذلك: “قضيت عامًا رائعًا هنا، وأحب هذا الميدان كثيرًا المشجعين كانت دائمًا داعمة لنا، لكن هذه المرة سأكون في الجانب الآخر، وهو ما يجعل المواجهة صعبة”.
أضاف: “أنا مسرور بالرجوع، لكن هذه المرة نلعب كمنافسين، مما يجعل الأمر مختلفًا رغم ذلك، أظن أن الرجوع إلى هذا المكان مميزة لي وللموجه رونالد كومان، وأتمنى أن تكون هناك بعض المشجعين التي ستسعد برؤيتنا مرة أخرى”.
بالنسبة لكلايفرت، فإن اللعب للمنتخب الهولندي هو الحلم الذي أصبح حقيقة، حيث قال: “كل طفل صغير يحلم بارتداء قميص المنتخب الوطني، وأنا ممتن جدًا لاستقصاء هذا الحلم لا يوجد شيء أجمل من تمثيل بلدك”.
أما عن تألقه مع ناديه بورنموث ومنتخب هولندا، فقد مازح الحضور قائلاً: “يقولون إن الأبوة منحتني أجنحة، ربما أفكر في إنجاب طفل ثانٍ! نشأت في عائلة تعشق كرة الساحرة، ووالدي (باتريك كلايفرت) لعب على أعلى المستويات”.
عند سؤاله عن إمكانية حسم اللقاءبركلات الترجيح، كشف كلايفرت عن تطور جديد في مشواره، موضحًا: “في السابق لم أكن أحب تنفيذ ضربات الجزاء، لكنني تدربت عليها كثيرًا في الفترة الأخيرة، وأصبحت الآن أشعر بالاستراحة عند تسديدها”.
