“كرواتيا تستضيف البرتغال في ختام دور المجموعات في مسابقة البطولة الأمم الأوروبية”
كورة فيب Koravip.com: – سيكون على المنتخب البرتغالي أن يحل ضيفًا على نظيره الكرواتي غدًا في الجولة السادسة والأخيرة من المستوى الأول في مسابقة البطولة الأمم الأوروبية 2024-2025.
ويتنافس المنتخبان في المجموعة الأولى حيث أوقعتهما القرعة مع منتخبي بولندا وإسكتلندا.
كانت برازيل أوروبا قد استطاعت أن تحقق انتصار كبير في الجولة الماضية على حساب بولندا بنتيجة 5-1، لتظل محافظة على سجلها بدون هزائم.
استطاعت البرتغال بهذا الانتصار أن تحجز مقعدًا لها في الدور ربع النهائي بعد أن تصدرت ترتيب المجموعة برصيد 13 نقطة.
بينما كرواتيا لم تتمكن من الاستمرار في المنافسة على صدارة المجموعة بعد أن حققت بعض النتائج المخيبة، والتي كان آخرها الهزيمة خارج ميدانها على يد إسكتلندا بهدف مرمى نظيف، ليتوقف رصيدها عند 7 نقاط.
هذه الهزيمة لم تؤثر على موقف الكروات في الصعود لربع النهائي، فقد تمكنوا من تأمين التأهل أيًا كانت النتيجة مع البرتغال.
ترتكز البرتغال في هذه اللقاءعلى تواجد القائد والمتصدر الهدافين التاريخي لها كريستيانو رونالدو، بينما ستكون نبأة لوكا مودريتش العامل الأكثر أهمية بالنسبة لكرواتيا.
كورة فيب Koravip.com: – سيكون على المنتخب البرتغالي أن يحل ضيفًا على نظيره الكرواتي غدًا في الجولة السادسة والأخيرة من المستوى الأول في مسابقة البطولة الأمم الأوروبية 2024-2025.
ويتنافس المنتخبان في المجموعة الأولى حيث أوقعتهما القرعة مع منتخبي بولندا وإسكتلندا.
كانت برازيل أوروبا قد استطاعت أن تحقق انتصار كبير في الجولة الماضية على حساب بولندا بنتيجة 5-1، لتظل محافظة على سجلها بدون هزائم.
استطاعت البرتغال بهذا الانتصار أن تحجز مقعدًا لها في الدور ربع النهائي بعد أن تصدرت ترتيب المجموعة برصيد 13 نقطة.
بينما كرواتيا لم تتمكن من الاستمرار في المنافسة على صدارة المجموعة بعد أن حققت بعض النتائج المخيبة، والتي كان آخرها الهزيمة خارج ميدانها على يد إسكتلندا بهدف مرمى نظيف، ليتوقف رصيدها عند 7 نقاط.
هذه الهزيمة لم تؤثر على موقف الكروات في الصعود لربع النهائي، فقد تمكنوا من تأمين التأهل أيًا كانت النتيجة مع البرتغال.
ترتكز البرتغال في هذه اللقاءعلى تواجد القائد والمتصدر الهدافين التاريخي لها كريستيانو رونالدو، بينما ستكون نبأة لوكا مودريتش العامل الأكثر أهمية بالنسبة لكرواتيا.
