في آخر خمس مواجهات دولية، نجح في هز الشباك في أربع منها، كان أبرزها إحرازه ثنائية وصناعة هدف مرمى أمام بولندا.
رغم غيابه عن الإحراز ضد اسكتلندا خارج الديار، إلا أن تأثيره في الميدان يظل حاضرًا بقوة.
السؤال الذي يشغل المشجعين: هل يستطيع رونالدو قيادة البرتغال لاستقصاء لقب جديد في مسابقة البطولة الأمم الأوروبية؟ مع نبأته الكبيرة وشغفه المستمر، يبدو أن كل شيء ممكن!