كورة فيب Koravip.com:- قرر الاتحاد الدولي لكرة الساحرة – فيفا – رسميا اسناد مهمة تنظيم نهائيات مونديال دورة 2034 للمملكة العربية السعودية ليصبح حلم تنظيم اكبر حدث كروي في العالم حقيقة .
و لم يكن للحلم ان يصبح حقيقة لولا الجهود المضنية و الشاقة التي بذلتها المملكة العربية السعودية على مختلف الاصعدة و المستويات منذ سنوات طويلة اختارت خلالها العمل و التشييد وفقا لإستراتيجية متكاملة عنوانها رؤية 2030.
كان بإمكان المملكة العربية السعودية ان تترشح لاستضافة نهائيات كاس العالم في دورات سابقة لكنها اختارت تأجيل تلك الخطوة حتى تصبح جاهزة و مؤهلة للتنظيم ، جاهزية تامة لا تشوبها شائبة و لا يجد أي طرف هفوة يمكنه ان ينتقدها من خلالها و يشكك في قدراتها .
فعلى بعد نحو ثمانية اعوام من نهائيات دورة 2034 تبدأ المملكة العربية السعودية العد التنازلي لتنظيم الحدث العالمي الاهم و الافضل في كرة الساحرة .
تبدأ العد التنازلى و هي في حالة صعود صاروخي نحو اتمام جاهزيتها لا تحتاج منها سوى لرتوشات مقارنة مع ما تم انجازه حتى الان .
فالمملكة العربية السعودية لا تهدف مرمى من خلال استضافة نهائيات كاس العالم استغلال التظاهرة للاستفادة منها و استقصاء مكاسب هي في غنى عنها ، بل تريد تنظيم دورة تاريخية تجعل المونديال هو من يستفيد من صاحب الضيافة و ليس العكس مثلما كان في الدورات السابقة ، لتجعل من دورة 2034 دورة مرجعية يستند عليها الفيفا لتقييم نجاح الدورات الموالية .
و لم يكن للحلم ان يصبح حقيقة لولا الجهود المضنية و الشاقة التي بذلتها المملكة العربية السعودية على مختلف الاصعدة و المستويات منذ سنوات طويلة اختارت خلالها العمل و التشييد وفقا لإستراتيجية متكاملة عنوانها رؤية 2030.
كان بإمكان المملكة العربية السعودية ان تترشح لاستضافة نهائيات كاس العالم في دورات سابقة لكنها اختارت تأجيل تلك الخطوة حتى تصبح جاهزة و مؤهلة للتنظيم ، جاهزية تامة لا تشوبها شائبة و لا يجد أي طرف هفوة يمكنه ان ينتقدها من خلالها و يشكك في قدراتها .
فعلى بعد نحو ثمانية اعوام من نهائيات دورة 2034 تبدأ المملكة العربية السعودية العد التنازلي لتنظيم الحدث العالمي الاهم و الافضل في كرة الساحرة .
تبدأ العد التنازلى و هي في حالة صعود صاروخي نحو اتمام جاهزيتها لا تحتاج منها سوى لرتوشات مقارنة مع ما تم انجازه حتى الان .
فالمملكة العربية السعودية لا تهدف مرمى من خلال استضافة نهائيات كاس العالم استغلال التظاهرة للاستفادة منها و استقصاء مكاسب هي في غنى عنها ، بل تريد تنظيم دورة تاريخية تجعل المونديال هو من يستفيد من صاحب الضيافة و ليس العكس مثلما كان في الدورات السابقة ، لتجعل من دورة 2034 دورة مرجعية يستند عليها الفيفا لتقييم نجاح الدورات الموالية .
