أضاع ليفاندوفسكي فرصة غير معتادة بعد مناولة رائعة من فيران توريس، فيما لم تفلح تسديدات أولمو ورافينيا في اختراق صمود أوبلاك، في الدقيقة 87، كاد بيدري أن يخطف هدف مرمى التتويج لولا تألق الحارس السلوفيني مرة أخرى.
وفي الدقيقة 95، ومع انخط الدفاع الكوليز بحثاً عن الانتصار، قاد أتلتيكو هجمة مرتدة حاسمة سجل منها سورلوث هدف مرمىًا أنهى آمال البارسا بطريقة قاسية ومؤلمة.
هكذا أسدل الستار على عام 2024 بأسوأ صورة ممكنة للفريق الكتالوني، الذي سيحتاج للرجوع بقوة في العام الجديد لمحو آثار هذه الهزيمة.